الصفحه ٢١ : الخائضين في آيات الله......................................... ٩٥٢
عدم الإكثار من الحلف بالله
الصفحه ٣٨١ :
جديد.
لقد أسفنا على
ما اقترفنا من شرّ ، ودعونا الله أن يغفره لنا ، وعزمنا ألّا نعود إليه
الصفحه ٦٤٥ : ـ فيما عدا ذلك ـ من هذا
العالم معبرا ، ومنزلا مؤقتا : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ
الصفحه ٢٧١ : ، ويدعوهم إلى ما فيه
سعادتهم ، وحياتهم شفقة عليهم : (لَقَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ
الصفحه ٤٠٦ :
النّهاية إلى شقائه الأخلاقي شرا ماديا على جانب من القساوة كبير؟ ...
ومع ذلك فهناك
من يفعلون ذلك
الصفحه ٤٦٠ :
(وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) (١) ، (الَّذِي يَراكَ حِينَ
تَقُومُ
الصفحه ٧٢٨ : ، لأنّ من الضّروري ، لكي يعيش الإنسان في مجتمع ، أن يطمئن إلى
حدّ أدنى من محبّة قلوب الآخرين ، حدّ أدنى
الصفحه ٧٨٦ : التّالية الّتي رواها أكبر إثنين من المحدثين (هما البخاري ، ومسلم) ،
فقد روى البخاري عن محمّد بن بشار ، قال
الصفحه ٦٧٥ :
يقف بعيدا عنه ، إجلالا للمشرّع ، أو حين يقترب منه بجاذبية الحبّ ، وبدافع
العرفان.
فمتى ما تركنا
الصفحه ٤٦٤ :
من المشاعر الدّينية ، وهي بحكم طبيعتها قلما يكون لها تأثير أبعد منها
ذاتها. ففي المرحلة الأولى
الصفحه ٦٥٨ : ، ويعز على بسيط الأرض من يفهمها ، فضلا عمن يتعاطاها» (٢). وهو حين يتحدث عن شعور الحبّ يبدو أنّه يجعله في
الصفحه ٨١٤ :
البدني ، بإعتباره واجبا ، أو نتيجة من نتائج الواجب الّتي تستهدفها
الشّريعة.
وليس يغض من
صدق هذا
الصفحه ٨٢١ : ، وقدر من التّجرد من هذا الحبّ
الزّائد ، الّذي يسخر «الرّوح» «للمادة» ، والّذي يجعل من مجرد «الوسيلة
الصفحه ٩١٩ : تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ
وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ) (١).
تحرير العبيد :
(وَلكِنَّ
الصفحه ٩٢٤ :
يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيماهُمْ لا
يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً