الصفحه ٦٢١ :
ممارستنا نحن ، لأنّها تمت بإرادتنا. وقد كان من المحتمل أن نغفل الإستفادة
من هذه الإمكانية ، ولكن
الصفحه ٧٣٥ :
مختلفة من الواجب ، فتنقاد لسلطان الأمر ، ولنهزته معا ـ أتكون مستحقة للذم
شأن النّفس الخاضعة
الصفحه ٨٤٢ :
يشاد الدّين أحد إلّا غلبه ، فسددوا ، وقاربوا ، وأبشروا» (١).
أمن الممكن أن
نختط منهجا قادرا على
الصفحه ٤٤٠ :
* مدح المرء نفسه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ
أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللهُ يُزَكِّي مَنْ
الصفحه ٧٦٠ : القاعدة أمرا لا يمكن تحقيقه إلّا ببذل مجهود من الإرادة تتفاوت درجته ،
فمما لا شك فيه أنّ كلّ جهد يدخر
الصفحه ٧٦٩ :
قال : «من أكلّ ثوما ، أو بصلا فليعتزلنا ، أو ليعتزل مسجدنا ، وليقعد في
بيته» (١). وما روي عن خالد
الصفحه ٧٧٠ : : «هذه رحمة
جعلها الله في قلوب عباده ، وإنّما يرحم الله من عباده الرّحماء» (٢).
وهذه الظّاهرة
نفسها
الصفحه ٧٩٤ : ، أخبرني ما ذا فرض الله عليّ من الصّلاة؟ فقال : الصّلوات
الخمس ، إلّا أن تطوعّ شيئا. فقال : أخبرني بما فرض
الصفحه ٨٥٢ :
هذا التّقسيم الثّلاثي في عمل أخلاقي جواني لا يقبل القسمة؟ ..
ولنأخذ مثلا «الأمانة»
من حيث هي
الصفحه ٨٥٤ : فيها إجابة محددة عن كلّ نقطة استفهام.
بل وأكثر من
ذلك ، فإنّ هذه الشّريعة ـ بعد أن وضعت لكلّ فضيلة
الصفحه ٢٨٨ : ، أو تسوغ في نظر القرآن إلّا بشرط أن تذيع شريعة
الواجب ، ويعرفها كلّ ذي علاقة بها ، وأن تكون حاضرة في
الصفحه ٧٢٠ : ، وهي مدروسة
في كتب الشّريعة الإسلاميّة ، تبعا لمختلف المذاهب.
وإذا كان من
الواجب أن نعترف بأنّه إن
الصفحه ٩٥٩ :
«بعض أمهات الفضائل الّتي يميز بها القرآن المسلم الحقّ» :
(وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٤٦١ : البناءة ، فهو جاذبية الحبّ.
ثانيا : موقف التّجاوب عموما لأحكام الشّرع ، ولكنه لا يستبعد
إمكان الخطأ
الصفحه ١٦٠ : الّذي لا يفتأ يفيضه علينا ؛ ذلك أنّ النّاس جبلوا على حبّ
من يسدي إليهم معروفا ، وبهذا المعنى غير المباشر