الصفحه ٣٢٣ : مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ
الصفحه ١٣٠ : القول بإمامته إلّا من إمتحن الله قلبه للإيمان».
انظر ، كمال الدّين : ٣٥٣ ح ٣ ، المناقب
لابن شهرآشوب
الصفحه ٨٤٨ : اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) (٢) ، دون إلتفات لإمكانياتنا ـ هذه الآيات ليس لها من معنى
إنساني آخر. فهي حين تعين
الصفحه ٥٠٢ : ثمن أخطائهم ، حتّى ما كان منها لمما ، من آلامهم ، وما يلقون من
عقبات في هذه الدّنيا ، والله يقول
الصفحه ١٩١ : : «الإيمان» ـ نجد أنّ
هذه الأخلاق تعين في كلّ عمل يقبل التّحديد درجتين من الخير ، وتعطي لكلّ منهما
علامات
الصفحه ٢٢٥ :
وأخيرا ، فما
الّذي أحصل عليه من كلّ رصيدي التّجريبي ، وما يواكبه من مسلمات؟ .. إنني أعلم
الإمكان
الصفحه ٣٧٥ : من القانون كجزاء على موقفنا نحوه هو أن يمتعنا ، أو يؤلمنا فيا
له من مشروع صبياني!! إنّ المتعة
الصفحه ٤٧١ : ، والذكاء ، الإيمان ، والعقل ، واجبي ، ومصلحتي ـ كلّ ذلك يتجه نحو نقطة
واحدة ، وعند ما أسمع من كلّ جوانحي
الصفحه ٥٥١ : بمبدأ سام من جانب آخر ، هو الإيمان بوجود سيّد
مشرع ، له سلطته العلوية الضّرورية للتصديق على كلّ قرار
الصفحه ٩١٢ : يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً
أَثِيماً) (٢).
الوفاء بالأمانة ، وبالوعد
الصفحه ٧٩٢ :
وأعظم دلائل
الإيمان ـ كما رأينا ـ هو التّضحية الّتي يقدمها المؤمن عن طواعية ، وحرية ، وهو
بذل
الصفحه ٣٢٥ : ما قورنت
بصدق الإيمان ، والإخلاص للعقيدة؟
إنّ بذل
الرّخيص من أجل الغالي واجب ، ومن ثمّ فهو موضع
الصفحه ٦٠٧ : ذكرها أكثر من مئتين وعشرين مرة في القرآن.
إنّ القرآن
يعني بهذه اللّفظة موقفا طائعا يحترم الأمر الإلهي
الصفحه ٧٣٣ : الإهتمام كان في المقام الأوّل بهذا الخلط من الدّوافع ، أكثر من
أي شيء آخر. وتلك هي الحالة الّتي نزل
الصفحه ٨١٩ : أكلّ أحد طعاما قطّ خيرا من أن يأكلّ من عمل يده» (١) ، وكان يحرم على الأصحاء أن يسألوا الآخرين إحسانهم