هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) (١).
الدّفاع عن قضية بلا يقين : (وَقالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ عَهْدَهُ) (٢).
ولا برهان : (سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً) (٣) ، ولا تجربة : (ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً) (٤).
* الحكم السّيىء : (فَما كانَ لِشُرَكائِهِمْ فَلا يَصِلُ إِلَى اللهِ وَما كانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلى شُرَكائِهِمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (٥).
* حجّة منهارة : (وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَلَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ) (٦).
* انعدام الأساس : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) (٧).
__________________
(١) آل عمران : ٦٦ ، الحجّ : ٣ و ٨ ، لقمان : ٢٠ (ـ ١ آ و ٣ ب).
(٢) البقرة : ٨٠ و ١٦٩ ، النّساء : ١٥٧ ، الأنعام : ١٠٠ و ١٠٨ و ١١٩ و ١٤٠ و ١٤٣ و ١٤٤ و ١٤٨ ، الأعراف : ٢٨ و ٣٣ ، يونس : ٦٨ ، الكهف : ٥ ، الحجّ : ٧١ ، النّور : ١٥ ، الرّوم : ٢٩ ، لقمان : ٦ ، الزّخرف : ٢٠ ، الجاثية : ٢٤ ، الأحقاف : ٤ ، النّجم : ٢٨. (ـ ١٧ آ و ٥ ب).
(٣) آل عمران : ١٥١ ، الأعراف : ٣٣ ، الأنبياء : ٢٤ ، الحجّ : ٧١ ، النّمل : ٦٤ ، الصّافات : ١٥٦ ، غافر : ٣٥ ، النّجم : ٢٣. (ـ ٦ آ و ٢ ب).
(٤) الكهف : ٥١ ، الصّافات : ١٥٠ ، الزّخرف : ١٩. (ـ ٣ آ).
(٥) الأنعام : ١٣٦ ، النّحل : ٥٩. (ـ ٢ آ).
(٦) الشّورى : ١٦ (ـ ١ آ).
(٧) المائدة : ٦٨ (ـ ١ ب).