الصفحه ٢٤٦ : إهماله
ومن ناحية أخرى أنّ القاضي الّذي سوف يمثل المرء أمامه ليس سوى السّلطة الّتي يصدر
عنها التّكليف
الصفحه ٣٤٤ : ،
كما يصبح مدينا منذ جعل من نفسه كفيلا.
وهكذا نفهم أن
القرآن قد إلتزم أن يعلن مسئوليتنا أمام الله ، في
الصفحه ٤٦٢ : ء ، والواقع
أنّ فكرة كوننا أمام الله لا يمكن أن تحتل عقولنا عند ما نتخيل بعض المشروعات
الخبيثة ، إلّا إذا
الصفحه ٥٧٣ : للسرخسي : ١٠ / ٩٨.
وقال الإمام مالك : ثلاثة أيام بلياليها
من يوم الثّبوت لا من يوم الكفر بلا جوع ولا عطش
الصفحه ٥٨٤ : المجتهد : ١ / ٧١ ، بدائع
الصّنائع : ١ / ٥٣ ، أقرب المسالك : ١٠.
وقال الإماميّة : بل بعضه. جامع المقاصد
الصفحه ٦١ : عشرين عاما خلت ، لن يغفره التّأريخ ، وكانت الحصيلة
هزيمتان ساحقتان للأمّة أمام عدوها ، هما النّتيجة
الصفحه ٨٣ :
الأردبيلي ـ فاضل من فقهاء الإمامية وزهادهم ، نسبته إلى أردبيل بآذربيجان ،
ووفاته بكربلاء ، ومن كتبه : «مجمع
الصفحه ١٠٧ : فضل الله سبحانه على أنّ أمر الملائكة أن
تسجد أمام أبينا : (وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
الصفحه ١١٦ : ؟ .. فلنر إلى أي مدى بلغت في
__________________
(١) يجب الألتفات إلى
أنّ مصادر التشريع عند الإمامية هي
الصفحه ١٢٨ : : ١١٩
و ١٤٧ و ١٤٨ ، دلائل النبوّة للبيهقي في ترجمة الإمام الحسين عليهالسلام من
تأريخ دمشق : ح ٦٢٢ و ٦١٢
الصفحه ١٣٠ :
وابنه يزيد ومن سبقهما على أن نسميهم ب «أولي الأمر» ، وهو المصطلح الشّرعي الّذي
يراد به الإمام بعد
الصفحه ١٤١ :
فالإمام مالك
يوافق على هذه البرهنة القياسية ، لا إستنادا إلى نصّ محدد فحسب ، يضع نفس الحل
لمشكلة
الصفحه ١٤٢ : : ١ / ١٣٩ و : ٣ / ٢٥٤ «فإنّ دماءكم
، وأموالكم ، وأعراضكم عليكم حرام».
بيد أنّ الإمام مالكا يعلل ذلك على
الصفحه ١٤٩ : ، ولكنه ضروري بمعنى أنّه لا ينبغي أن ينحني أمام حالاتنا
الذاتية ، ولا أمام مصالحنا الشّخصية.
ومن
الصفحه ١٧٥ : مسلم : ١ / ٥٤٢ ح ٧٨٦ ، المسند المستخرج على صحيح
الإمام مسلم : ٢ / ٣٧٧ ح ١٧٨٤ و ١٧٨٥ ، شرح النّووي على