الصفحه ٥٦٠ : القرآن.
إنّ جلال الأمر
الإلهي ، ومطابقته للحكمة ، وتوافقه مع الخير في ذاته ، والرّضا
الصفحه ٥٧٦ : ، ولكن واجبي تجاه نفسي
سوف يبقى كاملا ، ما دمت لا أتدخل شخصيا لأدائه عن رضا ، واقتناع كامل ، ووعي
الصفحه ٥٧٨ : الكلمة : رضا القلب ،
وتلقائية الفعل ، والسّرور ، والهمة ـ الّتي يؤدى بها الواجب. تلكم هي الصّفات
الّتي
الصفحه ٦١٤ : الخطاب : ٤ / ٢٨٥
ح ٦٨٤٢ ، فقه الرّضا : ٣٧٨ ، السّنن الصّغرى : ١ / ٢٠ ح ٤ ، الكافي للشيخ الكليني
: ٢ / ٦٩
الصفحه ٦٧٠ : لأمره ، وأن تنال رضاه ، دون أن تحاول أن تفهم : لما ذا أعطى هذا
الأمر ، وبغض النّظر عن الأسباب الصّالحة
الصفحه ٧٠٣ : الشّرع فحسب ، بل أمرا ضد إرادة الله ، ورضاه.
ومن المفيد أن
نرى كيف تتعاقب هذه الأفكار الثّلاثة في نفس
الصفحه ٧٠٤ :
الأخلاقي منا تضحية معينة يجب علينا قبولها عن طواعية ورضا ، فلما ذا نكون ملكيين
أكثر من الملك حين يعفينا
الصفحه ٧١٥ : صحيح
البخاري : ٢ / ٥٢٦ ح ١٣٨٢ و : ٦ / ٢٥٥١ ح ٦٥٥٤ ، فقه الرّضا : ١٩٦ ، المستدرك على ـ
الصفحه ٧١٧ : الصّريح في القرآن ، وهو الأمر الّذي يتطلب في
كلّ اتفاق توفر الرّضا الكامل لدى الطّرفين. قال تعالى : (يا
الصفحه ٧٤٦ : ، ومطابقته للحكمة ، وتوافق موضوعه مع
الخير في ذاته ، والرّضا الّذي يمنحه لأشرف المشاعر ، وأرقها ، والقيم
الصفحه ٧٩٦ : بكلّ رضا فيما يتعلق بالجهد
المنتج. ولكن لما كانت زيادة هذا الجهد المنتج مستفيدة طبيعيا من النّقصان
الصفحه ٨١٣ : و : ٣ / ٣٢١ ح ١٤٤٨١ و : ٤ / ٢١٧ و
: ٥ / ٢٣١ ح ٢٢٠٦٩ و ٢٢١٢١ و ٢٢١٨٦ ، فقه الرّضا : ٢٠٤ ، الكافي : ٤ / ٦٢
الصفحه ٨٥٦ : : فهو يحبّ
الله فوق كلّ شيء ، وهو يخضع كلّ شيء لإرادته ، وهو يستوحي في كلّ موقف أمر الله
ورضاه.
وليس
الصفحه ٨٩٨ :
أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً) (٤).
الرّضا المطلق ، والمتبادل :
(لا يَحِلُّ لَكُمْ
الصفحه ٩٥٠ :
وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (٣).
الرّضا بقضائه :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْ