الصفحه ٧١٩ : : سمعت النّبي
صلىاللهعليهوسلم قال : «قاتل الله اليهود ، لما حرم الله عليهم شحومها ،
جملوه ثمّ باعوه
الصفحه ٧٩٧ : صريحة إلى
النّبي صلىاللهعليهوسلم : (فَإِذا فَرَغْتَ
فَانْصَبْ وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ) (٢).
وهكذا
الصفحه ٨٣٩ : النّاس فيها ، بل إنّ الطّاقة الأخلاقية كذلك ، فما بعد إفراطا ، وتعصبا
بالنسبة إلى بعض النّاس ، ليس كذلك
الصفحه ٩٢٩ : الْفَجْرِ
وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشاءِ
ثَلاثُ عَوْراتٍ
الصفحه ٣٠٠ : قياسنا ، سواء أكان هذا الشّك لكي نصدر على
إثره ـ حكما بصدقها ، أو كذبها النّهائي ، أم لكي نعلق حكمنا
الصفحه ٣٣٧ :
لدى عباده ، في اللحظات الحاسمة ، لكي يصرف عنهم الإغراءات السّيئة : (فَاسْتَجابَ لَهُ رَبُّهُ
الصفحه ٤٧٠ : أنّ الفريسيين تشاوروا عليه لكي يهلكوه؟ ... (١) وحين أحس بالخيانة تقترب ألم يلجأ إلى الله ، يدعوه أن
الصفحه ٥٩٨ :
إننا لكي نبدد
هذا القلق ينبغي أن نذكر القانون العلوي للأخلاق القرآنية : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
الصفحه ٦١٨ :
تفعله إلّا الله وحده ، ونويت أن تقوم فتصلي ، وأن تصبح صائما ، وأن لا تعصي الله
عزوجل ، وإن عرضت لك معصية
الصفحه ٦٥٣ : آخرون قوتهم الضّروري ، ويجب أن
يكون لكلّ إنسان حدّ أدنى من الفائض ، لا لكي ينتج بصورة أفضل ، ومستمرة
الصفحه ٦٨٢ : الإنسان لكي يبلغ هذه الغايات يملك
طريقا طبيعية جدّا ، لا معابة فيها ، ولا ملامة. فلكي يعيش ماديا ، ما عليه
الصفحه ٨٠٦ : ،
فيما قبل الإسلام ، أنّ العرب لكي ييسروا تجارتهم في سوقهم السّنوية ، ولكي يوفقوا
بينها ، وبين هذه
الصفحه ٤٩٧ : : ١٩٥ ،
آل عمران : ١٣٤ و ١٤٨ ، المائدة : ٩٣ (ـ ٤ ب).
(٢) المائدة : ٤٢ ،
الحجرات : ٩ ، الممتحنة
الصفحه ٥٠٦ : ) (٧).
__________________
(١) البقرة : ٥ و ١٨٩
، آل عمران : ١٠٤ و ١٣٠ ، المائدة : ٩٠ ، الأعراف : ٨ و ١٥٧ ، الأنفال : ٤٥ ،
الحجّ : ٧٧
الصفحه ٤٩٠ : ).
__________________
(١) البقرة : ١٥٣ ،
الأنفال : ٤٦ و ٦٦.
(٢) آل عمران : ٦٨ ،
محمّد : ١١ ، الحجّ : ٣٨ (ـ ٣ ب).
(٣) آل عمران