الصفحه ٧٧٨ : ، فالإنسان ـ لكي يتلقى النّور ـ ينبغي أن يطلبه
، وأن ينشرح له ، ينبغي أن يظهر حاجته إليه ، وأن يمد إليه يديه
الصفحه ٨١٤ : قابلة للتغيير ، أو التّلطيف ،
فمثل هذه الشّرور لا تحدث لكي نتخذ منها موقفا سلبيا ، بل إنّها تثير جهودنا
الصفحه ٨١٧ : لفرض واجب
، أو حتّى وصية. ذلك أنّه لكي نمارس الفضيلة الأساسية المنافية لوضع معين ـ فإمّا
أن يكون كافيا
الصفحه ٨٢٢ : ، أرغب منك فيها ، لو أنّها أبقيت
لك». «المعرب». وانظر ، نوارد الأصول في أحتديث الرّسول : ٢ / ٤٩ الأصل
الصفحه ٨٤٢ : ، فيحتويان بهذه الصّورة على درجات لا تنتهي.
ولكي تحدّد هذه
المنطقة المركزية لن يكون لدى النّاظر سوى أن يركن
الصفحه ٨٤٣ : جهدا إضافيا
لكي نوفر حاجات الأفراد الّذين نعزهم ، ونتكفل بهم ، فكذلك ينبغي أن نتحمل أكثر ،
من أجل واجب
الصفحه ٨٤٧ :
فَعَلُوهُ
إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ
خَيْراً
الصفحه ٨٦٠ :
أمرا أخلاقيا. ولكي نبلغ هذه النّتيجة يجب أن نمر ضرورة بمجموعة ثالثة من
الأفكار الوسيطة. فنحن لا
الصفحه ٨٨٠ : لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ
كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً
الصفحه ٨٩٥ : الْمَصِيرُ وَإِنْ جاهَداكَ
عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَصاحِبْهُما
فِي
الصفحه ٦٦ : الّتموينية ليست بجديدة على المجتمعات المكافحة ، ولقد شهد
المجتمع الإسلامي على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
الصفحه ١٣٢ : زياد بن سمية أو زياد بن أبيه ليشهد أفهمه عمر بن الخطاب رغبته في أن يدلي
بشهادته بحيث لا تكون صريحة في
الصفحه ١٨٦ : » (١).
وأكد عمر
الثّاني ـ بن عبد العزيز ـ بدوره أهمية هذا المنهج في المجال السّياسي ، ففيما
يحكى عنه أنّ ابنه
الصفحه ٤٢٢ : :
٢ و ٥ و ٩٧ و ١٣٧ و ١٥٠ ، آل عمران : ٢٠ و ١٠٣ و ١٣٨ ، الأنعام : ١٥٧ ، الأعراف : ٥٢
و ١٥٨ و ٢٠٣ ، التّوبة : ١٨
الصفحه ٤٣١ : ،
المؤمنون : ٩٦ (ـ ٢ آ).
(٢) آل عمران : ١٠٤ و
١١٠ و ١١٤ ، الأعراف : ١٥٧ و ١٩٩ (ـ ٢ آ و ٣ ب).
(٣) التّوبة