الصفحه ٣٦٤ : لكي يقلل إلى أدنى
حدّ مساوىء ، موضوعية واقعية ، ولو كان ذلك بتحديدها أو تخفيفها.
إنّ الطّبيعة
الصفحه ٣٨٤ : الّذي نتخذه منه.
بلى ؛ وهو سابق
على الجزاء التّكليفي الّذي لا يفرضه علينا إلّا لكي يوقف أثر هذا الجزا
الصفحه ٣٩٠ : فَأَلْهَمَها
فُجُورَها وَتَقْواها قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها) (٣).
ولكي نقول ذلك
الصفحه ٤١٧ : بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً) (٣).
والأمر الإلهي
غير المسبب لا يأخذ في أعيننا نغمة
الصفحه ٤١٩ : بخاصة ، من حيث هي. ولو لا أننا قد
أجرينا إختيارا دقيقا ، لكان في وسعنا تطويل قائمة أسانيدنا ، ولذلك
الصفحه ٤٦٨ :
ـ ولكن ، لما
ذا نقاتل؟ ...
وبدهي أننا
نقاتل «فى سبيل الله» ولكي نبلغ هذه الغاية الأخيرة رسمت
الصفحه ٤٧٤ : أن ينكر أنّه لكي نقود عقلا مجدبا ، أو
حتّى فاسدا إلى طريق الخير الأخلاقي ـ فإننا نحتاج إلى بعض
الصفحه ٤٩٣ : عديدة ، قابلة للإيقاف ، والتّحول ، للتقدم والنّكوص ،
إلى ما لا نهاية. ولكي نضع هذه الحالة النّاشئة على
الصفحه ٤٩٦ :
بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنا وَكِيلاً) (١) ، وهكذا تبلغ النّصوص الّتي
الصفحه ٥١٧ : الإنسان نقطة أثارت شهيته إلى
درجة أرقى ، ولكي يبلغها يجب أن يلجأ إلى نظام للآلة ، يزداد كلّ حين تعقيدا
الصفحه ٥٢٥ : :
إنّه لا يحرص
كثيرا على أن يحدث في الرّوح هذا الأثر المضلل النّاشيء عن صورة محدودة منتهبة ،
لكي يكون
الصفحه ٥٥٨ : المسيح ، إنّهم ، لكي يتقوا هجمات العقليين ،
وهم في الوقت نفسه يسلمون نصا بما أعد للمعذبين من آلام بدنية
الصفحه ٥٧٩ : يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (٣).
بيد أننا لكي
نقدم للقارى
الصفحه ٥٨٩ : على عمل ما بأنّه مباح
أو ممنوع ، وأن نتابعه بهذا الإعتبار ، لكي يكتسب الصّفة الّتي أسبغناها عليه ، إن
الصفحه ٥٩٩ : ، وهو انتقال ، لكي يكون
جديرا باسمه ، يجب أن يضم كلا العنصرين على سواء ، ولا حاجة لأن نؤكد عجز العنصر