الصفحه ٥٧٤ : في الإصابة : ٤ / ١٥٧ ، الإستيعاب : ٤ / ١٦١ ، جمهرة أنساب العرب : ٣٦٠.
وشهد له أيضا عبد الله بن عمر
الصفحه ٦٧ :
حتّى يخصب المسلمون» (١).
لم يكن عمر
وحده في هذا الموقف ، بل كانت الأمّة كلّها تواجهه بشجاعة
الصفحه ٤٢٤ :
__________________
(١) انظر ، الأنعام :
١١٥ ، النّحل : ٧٦ (ـ ٢ آ).
(٢) البقرة : ٢٦ و ٩١
و ١٠٩ و ١١٩ و ٢١٣ ، آل عمران : ٦٠
الصفحه ٥٣٣ : ) (٨).
__________________
(١) الزّمر : ٦٠ ، آل
عمران : ١٠٦ (ـ ٢ آ).
(٢) القيامة : ٢٤ (ـ
١ آ).
(٣) عبس : ٤٠ و ٤١ ،
يونس : ٢٧
الصفحه ٨٨ : أتفاق؟ أو تحكما ، واعتسافا؟ أو أنّ له غاية معينة؟.
إننا لكي نقتنع
بأنّ القرآن في إيجازه ، وفي تفصيله
الصفحه ١٠٩ : ، العقلية ، والعاطفية ، لكي يميز ما يفعل مما يدع؟ ، وعلى ذلك
ألّا يكون التّشريع للخير ، وللشر أحد شؤوننا نحن
الصفحه ١١٤ : ـ لكي أعرف واجبي ، في موقف يتسم
بالوضوح نسبيا ، فإنّ إشارة ضميري لن يكون لها في نظري قيمة القاعدة
الصفحه ١١٦ : الله ذاته ، فقد أصبح مستوفيا لشرائطه تلقائيا ، لكي
يعبر عن الإرادة الإلهية. ولكن ، ألا ينبغي أن يعدّ
الصفحه ١٤٠ : ، حتّى من قبل المدرسة الظّاهرية
، لكي نجعل هذا الطّابع دليلا ، بل شرطا ضروريا ، وكافيا للحكم الصّادر من
الصفحه ١٤٢ : تشددا ، يخضع لها المتهم ، لا لكي نغتصب منه مطلقا اعترافا بما لم
يفعل ، مجردا من أية صحة ، من حيث كان
الصفحه ١٥٥ :
يكفيها في ذاتها لكي توجد في الواقع في فكرة الموجود الكامل عند «ديكارت».
إذ أنّ المفهوم الأخلاقي
الصفحه ١٨٨ :
هذه الكلمة ؛ لأنّه لكي يضع فكرة الواجب فوق كلّ ؛ بدأ بأن استبعد من
مجالها علاقات الإنسان بالكائن
الصفحه ١٩٤ : ـ لكي ننحرف أمام أهوائنا ، وإنّما هي بكلّ بساطة وصدق مسألة
مراعاة للواقع المحسوس الّذي يجري فيه نشاطنا
الصفحه ٢٠٤ : ، مما هو شرّ ، ما هو مطابق
للواجب مما هو مناقض له» (٤).
ولا يحتاج
الأمر إلى كثير من الحصافة لكي نرى كم
الصفحه ٢١٨ : ، وتناقضهما ، وتدمير
كلّ منهما للآخر ، ومن ثم كانت الضّرورة المطلقة في تضييق مجال تطبيق أحدهما ، لكي
يمر الآخر