الصفحه ٨٤٠ :
ولعلنا نعرف
قصة الأخوين الجريحين في غزوة أحد ، يحكي أحدهما القصة فيقول : شهدت مع رسول الله
الصفحه ١٢٩ : المسلمين نفس حقّ الطّاعة الّذي قرره لله ورسوله ـ نجده يضيف مباشرة
تحفظا ، هو أنّه في حال النّزاع يجب
الصفحه ٨٠٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فعن عبادة بن الوليد بن عبادة عن أبيه عن جدّه قال :
بايعنا رسول
الصفحه ٨١٨ : ضاحية من ضواحي المدينة أن يبيعوا ديارهم
ليستقروا بالمدينة قريبا من المسجد : «فعن جابر بن عبد الله قال
الصفحه ٣٩٥ :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
الصفحه ٩٣٥ : إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
الصفحه ٦٢١ : ». فقلت : يا رسول الله ،
هذا القاتل ، فما بال المقتول؟ قال : «إنّه كان حريصا على قتل صاحبه» (١). وفي حديث
الصفحه ٨٢٤ : صلىاللهعليهوسلم
، وبعض صحابته
، وإليك النّص الّذي رواه مسلم عن أبي هريرة : (أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله
الصفحه ١٥٩ : ، والصّدقة ، وقد أنزل الله هذه الآية ولا نطيقها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أتريدون أن تقولوا كما
الصفحه ٧٩٤ : أتطوّع شيئا ، ولا
أنقص مما فرضه الله عليّ شيئا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أفلح إن صدق
الصفحه ٣٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
، فأمر به رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن تقطع يده. فقال له صفوان : إنّي لم أرد هذا يا رسول
الله
الصفحه ٨٨ : عنه قال : «خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا
أيّها النّاس ، إنّ الله قد فرض عليكم الحجّ
الصفحه ٧٣٣ : طاووس قال : قال
رجل : «يا رسول الله ، إنّي أقف أريد وجه الله ، وأحبّ أن يرى موطني» (١) ، فلم يرد عليه
الصفحه ٨٠٣ :
الطّريقة ما كان من همة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ونشاطه في
الصّلاة ، وما كان من إلحاحه كلّ يوم
الصفحه ٦١٠ :
والعظم ، فإنّ صحة القلب تؤمّن صحة البدن ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سواء في جانبه