الصفحه ١٢٤ : ،
والسّيد العاملي في كتابه الصّحيح من السّيرة : ١ / ٢٩٦ ، مناقشة لطيفة ودقيقة
فراجع ذلك ، وراجع اصول
الصفحه ٨١٥ : ء الّذين لديهم من الهموم أعظم
مما ينظرون إلى أجسادهم يفضلون أحيانا أن يتحملوا الأوجاع البدنية بشجاعة عن أن
الصفحه ٨٦٩ : الفضيلة» ، فحاجتنا إذن إلى أن
نرى الفضيلة أعظم من حاجتنا إلى تعريفها.
«ما ذا يجب أن
أعمل»؟ .. ذلكم هو
الصفحه ١٦٦ :
تتقيد بغاية ، وليس لها ما يقابلها أو يوازيها ـ إلى أن يعترفوا بأنّ مجال الإرادة
والوجود أكثر تقييدا من
الصفحه ٢٥٦ : ، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته» (١) فكلّ فرد في مجاله مسئول عن حسن سير الأمور ، العامّة ،
والخاصة
الصفحه ١٢٠ : ء للسيد المرتضى : ١١٤ ، أو كما قال الإمام أبي
جعفر عليهالسلام :
حتّى تعرف أهل العذر ، والذين جلسوا بغير
الصفحه ٦٩٠ : : «أللهمّ إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة
حيلتي ، وهواني على النّاس ، يا أرحم الرّاحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدوّ
الصفحه ٦٨٤ :
مشيئة الله المشرع؟ ..
ولنذكر إلى
جانب ذلك حقيقتين لا يستطيع أن ينكرهما أحد ، حتّى من وجهة نظر التّشريع
الصفحه ١٠١ : يسمى عادة :
بالوفاء بالواجب.
ولو أننا
قاومنا ذلك لحظة ، أو حاولنا أن نعدل من سيره فإننا لا نلبث أن
الصفحه ١٢٩ : ، فيما يواجه أولي الأمر
من ظروف.
فإذا ما رجعنا
إلى الوثائق الّتي ترويها السّنة فسوف نرى أنّ هذا
الصفحه ٢٣١ : : ٤ / ٢٦٩.
(٤) انظر ، صحيح
البخاري : ٢ / ٧٢٤ ح ١٩٤٦ ، الإنتصار للشريف المرتضى : ٢٦٣ ، النّاصريات : ١٣٩
الصفحه ٣٨٤ : ، أمرا من سيد مستبد ، يدفعنا إلى أن
نعمل من أجل الإستمتاع فقط بأنّه يدفعنا إلى العمل. ولو كان الأثر
الصفحه ٧٢٧ :
صحيح؟ .. وكان من قوله فيما رواه ابن عباس رضي الله عنهما : «فإنّ دماءكم وأموالكم
، وأعراضكم عليكم حرام
الصفحه ٧٨٦ : النّبي صلىاللهعليهوسلم : أنّه كان في جنازة ، فأخذ عودا ، فجعل ينكت في الأرض ،
فقال : ما منكم من أحد
الصفحه ١٢٥ : . بلفظ : «من ينح عليه يعذب بما نيح عليه»
فتح الباري في شرح صحيح ـ