الصفحه ٢٠٤ : ـ «القانون الّذي يسمح بتقدير سلوكنا بعامة» (٢) ، والوسيلة إلى أن نتعلم «بأسرع ما يمكن مع عصمتنا من
الخطأ
الصفحه ٢٠٧ : تجريد ، يجعل من العقل الإنساني قوة للقانون العام .. إنّه يمضي
إلى أبعد من ذلك كثيرا ليصل إلى الجوهر
الصفحه ٤٧٩ : ، جنبا إلى
جنب. واقرأ إن شئت قوله تبارك وتعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٥١٢ :
متبادل : (مبرّأ من كلّ غلّ ، أو حسد) : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ
الصفحه ٥٨٠ : مرحلة الإنتقال ، وهو
الإنتقال من العالم الدّنس للحياة الأرضية ، إلى العالم المقدس للحياة الرّوحية ،
فيجب
الصفحه ٦٨٦ : القرآن خط له طريقا يتبعه ،
وأثبت له سعيا يقوم به ، من أجل أن ينتهي إلى هذه الحياة السّعيدة : (وَمَنْ
الصفحه ٧٦١ : المعارض تماما (١). ولو أننا رجعنا إلى الضّمير العام ، فلن نعدم أن نلاحظ
نفس التّعارض ، ونفس التّردد.
ألا
الصفحه ٧٨٠ : النّشاط الشّعوري ،
وتعد له.
بل إننا لنمضي
إلى القول بأنّ هنالك نوعا من المدد الإلهي الإيجابي للأنفس ذات
الصفحه ٥٨ : تشريع حازم.
ويمكن أن نجد
في كتابنا من ينظر إلى الإستقامة في سلوك على أنّها إنحراف تجب مقاومته ، وقد
الصفحه ٥٧٠ :
فهذه الفكرة
إذن هي الشّعور الّذي يتحقق لدينا من نشاطنا الإرادي ، سواء حين يكون هذا النّشاط
على
الصفحه ٦٠١ : يدور في هذه الحلقة ، دون نظر ، أو
قدرة على الواقع ـ فأيّة غاية عقلية يمكن أن نعزوها إلى خلق آلة كهذه من
الصفحه ١٧٦ :
بغيض إلى قلوبنا : «ولا تبغّض إلى نفسك عبادة الله» (١).
وملاحظة
أخيرة ، ولكنها ليست
أقل
الصفحه ١٩٧ : القاعدة أو أن نخضعها لتعقد الحياة الّتي تطبق عليها.
إمّا أن نرتقي
إلى المثل الأعلى الخالص ، والخالد ، أو
الصفحه ٤٤٩ : فَلا يَصِلُ إِلَى اللهِ وَما كانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلى
شُرَكائِهِمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ
الصفحه ٤٩٠ : ، والنّصر : (نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ) (٧) ، (وَلَيَنْصُرَنَّ
اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ) (٨) ، (إِنْ