الصفحه ٢١٤ :
الخاصة ، ثمّ نمد بعضها على بعض؟.
وهل من حقنا أن
نقول لرئيس أن يعامل من هم أعلى منه رتبة معاملته
الصفحه ٤٥ :
إنّ موقف القرآن
الكريم من هذه المسألة يختلف تماما عن هذا الموقف المتشدد المتشائم ، وينزع إلى
نظرة
الصفحه ١٩١ : ، وجزء من أربعين جزءا من
أموالنا يوجهها إلى الفقراء ، وخمس صلوات في كلّ يوم .. إلخ ..
(٢) البقرة : ١٨٤.
الصفحه ٦٦٤ : استنادا إلى أسبابها الخاصة. ونبادر إلى القول
بأنّها لا تزعم أنّها تضع في مكان هذا المبدأ مبدأ آخر أثمن منه
الصفحه ٦٢٤ : تثبت أنّها
معيبة غالبا.
إنّ من
المستبعد أن نحكم على هذه الأمور الإلهية بأنوارنا الفطرية وحدها ، فنحن
الصفحه ١١٢ : الضّمائر ، فلما ذا أضحي بإقتناعي من أجل إقتناعك؟.
إنّ من
الضّروري إذن أن نلجأ إلى سلطة عليا لحسم الخلاف
الصفحه ٢٩٢ : ـ ينتهي مع شديد الأسف إلى تبني
حكم خاطىء.
ولنأخذ مثالا
آخر ، يتعلق بالمقاتل ، وهو مثال نأخذه من القرآن
الصفحه ٣٥٨ :
في الحياة ، وفي الأمن. سوف تضمن لنا هذه المعاني ـ على الأكثر ـ إنّه لن
يعود إلى الجريمة ، ولكنها
الصفحه ٤١٨ : ، ولن يكون من العسير أن نتعرف
في العمل على الجانب الّذي يرجع إلى كلّ منها ، في الأسانيد الّتي سوف نجمعها
الصفحه ٤٦٩ : تمتدح ، وتقدر تبعا لطبيعتها الخاصة ، وحين تدخلت المشاعر الدّينية بعد
ذلك لتحفز من جانبها إلى إيقاظ هذا
الصفحه ٦٢٣ : موجودة فعلا ، لتجعل من المستحيل أن يوجد أي عزم ، ولتحيل النّيّة إلى
مجرد رغبة شرطية ، كأن يقول الإنسان
الصفحه ١٠٨ : يتوجه إلينا دائما ، أعني : يتوجه إلى ذلك الجانب المضيء من أنفسنا ؛
إلى ملكتنا القادرة على أن تفهم ، وأن
الصفحه ٢٢٣ : تعتمد على «الأحداث» ، ولكن الضّمير «يتغذى
من القيم» ، فبأية عملية سحرية يمكن تحويل جانب إلى آخر؟ .. ولا
الصفحه ٧٠٣ : عليه ، من ترك العمل أوّلا ، فلما لم
تجبه إلى تحذيره ورثك أمنه ، فأمنته ، إذ لم تفطن أنّه إنّما أراد أن
الصفحه ٤١٥ : يقدمها كذلك تلاميذ المسيح ، كتب القديس بولس في رسالته إلى تيموثاوس : «أوص
الأغنياء في الدّهر الحاضر ألا