الصفحه ٨٠٧ : إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ
فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي
الصفحه ٨٤٣ : الطّاقة ، وتقترب من الخمود ، ومتى تصير مفرطة محمومة
، فنضع الجهد المعقول بين هذين في درجات مختلفة.
ومن
الصفحه ٥١٤ : ) (٧).
* ويجعلهم في
أعلى عليين : (دَرَجاتٍ مِنْهُ
وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً) (٨).
* فمكانهم هو
أعظم مكان لدى القادر
الصفحه ٩٢ : ء الضّخم قواعد من المعرفة
النّظرية أعظم متانة ، وأشد صلابة. ولتطرح عليه مثلا
الصفحه ٤٣٤ :
مِنْ
صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً) (١) ، (ذلِكَ خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) (٢).
* وهو خير كثير
الصفحه ٢٥٥ : لَتُسْئَلُنَّ
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) (٤) ، والنّبي صلىاللهعليهوسلم يعطينا فكرة عن هذه المسألة فيقول
الصفحه ٩٢٤ :
يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيماهُمْ لا
يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً
الصفحه ٦٠٦ :
يلح غالبا على دور العاملين معا ، في آيات كثيرة ، منها قوله تعالى : (مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ١٥٠ : لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) (١). أيمكن أن نجد تعبيرا أعظم قوة من هذا ؛ لإثبات
الضّرورة الّتي يفرض
الصفحه ٩١ : دين ؛ ذلك أنّه مهما
تكن الفروق بين الفلسفة والدّين ـ والّتي تتمثل في أنّ الأولى ، تستمد منبعها من
الصفحه ٥١٦ : المكاره ،
وتوفير هدوء كامل بقدر الإمكان له ـ أننا في نفس الوقت نحرر الرّوح ، ونتيح لها
أعظم حالات الأزدهار
الصفحه ٧٣٨ : ، هو نفس العمل ، مدفوعا بنّيّة مختلطة ، تأخذ من الحسن ، والقبح معا.
لكن ذلك فيما نعتقد ليس سوى تفصيل
الصفحه ٣١٧ : الأخلاقي. ومن الممكن أن نقول إنّ لدى الإرادة
بعامة ميلا إلى متابعة الخير المحسوس ، العاجل ، أكثر من الخير
الصفحه ٦٦٨ : ، طالما
أنّه ينبغي أن يتم ، من قبل أن يصبح أمر الواجب مفروضا على الإرادة. والواقع أنّ
السّير الطّبيعي
الصفحه ٢٨٩ :
من حيث كان ينقصه مطلقا هذا العنصر التّكويني للشخصية. أعني : الإرادة ،
فالذي يكبو في سيره ـ مثلا