الصفحه ٣١١ : عناصر
من كياننا ، أو منع حركتها ، أو عزل إرادتنا عن هذا المجموع ، لكي نمارسها في فراغ
، بلا دافع ، وبلا
الصفحه ٥٢٥ : بين نوعي السّعادة الّتي وعدت بها الأنفس المطمئنة ـ يسمح أوّلا بدخولها
العظيم في المجتمع الإلهي ، ثمّ
الصفحه ٧٣٨ : ـ فهذه نقطة يجب أن تؤخذ حينئذ في الإعتبار ، ويتعين أن ننظر
في درجة الذنب.
كيف لا نفرق ـ
في الواقع ـ في
الصفحه ٢٥ :
عملنا في الكتاب
من حسن الحظ
أنّ الكتاب الّذي قام عملنا عليه هذا ، يقع في (٧٨٠) صفحة من النّوع
الصفحه ٣٤ :
وأشهد أنّه قد
بذل في التّرجمة نفسها جهدا كبيرا ، وذلك لصعوبة النّص في بعض المواضع ، ودقة
الأفكار
الصفحه ٨٠ : ندّعي
ابتداء أنّ بحوثنا في المجال النّظري تخوض في أرض لم يرتدها أحد قبلنا ، فإنّ
العلماء المسلمين قد
الصفحه ٣٦٢ :
خطأ.
كيف نفسر من
وجه آخر ـ الكفارات الّتي أمر بها القرآن في حالة القتل اللاإرادي ، أعني القتل
الصفحه ٤٨٤ :
نصيب من ثوابها في هذه الحياة ، وعلى جزء آخر (وهو الأفضل) فيما بعد ـ فيما
عدا هذا فإنّ الموضع
الصفحه ٥١٩ :
ومادية ، قد قدمت إلينا ، وأننا لم نعد في حاجة إلى السّعي وراءها ألّا
نكون بذلك قد كسبنا كلّ شي
الصفحه ٥٩٢ :
تلكم هي المسألة.
وإنّا لنلاحظ
في هذا الصّدد أنّ إجابة الأخلاقيين المسلمين لا تتبع دائما خطا
الصفحه ٢٧ :
المؤلف في سطور :
هو الشّيخ محمد
بن عبد الله دراز (ت ١٣٧٧ ه) عالم ، أديب ، ولد في قرية محلة
الصفحه ٣١ :
الرّسالة الجامعية مرتين : مرة أثناء تأليفها ، ومرة أثناء ترجمتها.
أمّا عن
تأليفها فقد كان ذلك في أوائل
الصفحه ٨٣ :
الأحكام» (١) ، ومن مثل الشّيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النّجفي (المتوفّى
١١٥٠ ه) في كتابه
الصفحه ٢٣٥ :
نقتنع بذلك نسمح لأنفسنا بإستعارة مثال من قواعد اللّعب. فمن المعلوم في
لعبة الشّطرنج مثلا أنّ سير
الصفحه ٤١٥ : لا ينفذ في السّموات ... لأنّه حيث يكون كنزكم هناك
يكون قلبكم أيضا» (١).
هذه التّعاليم
ذاتها سوف