الصفحه ٣٢٨ :
، وانتقل من البصرة إلى المدينة فنشر فيها مذهبه ، وخرج مع ابن الأشعث على الحجاج
، فجرح وأقام بمكة ، ثم قتله
الصفحه ٤٠٩ :
٣ ـ نظام التّوجيه
القرآني ، ومكان الجزاء الإلهي :
لقد تناولنا
حتّى الآن التّشريع القرآني في
الصفحه ٧٢٩ :
ولكن أداء
المرء لواجبه نحو الله ، ونحو الأقربين ، بنّيّة أن يكون شخصا بارزا في النّاس ،
ينظرون
الصفحه ٧٩٩ : وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً) (٢) ـ بل ينبغي أن ينصرف أيضا إلى كلّ تفرقة تتجلى في تقدير يضفى على
الصفحه ٢٨٤ : الصّدقات
نقدية ، أو عينية والّتي كانت مخصصة للتوزيع على الفقراء ، وأشباههم ، كانت تجمع
أوّلا في المسجد ، أو
الصفحه ٥٢٨ :
أيجب أن ندهش
لهذه اللّغة النّبيلة من كتاب يرى أنّ خير الزّواج في حياتنا الدّنيا هو قبل كلّ
شيء في
الصفحه ٦١٠ :
والعظم ، فإنّ صحة القلب تؤمّن صحة البدن ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سواء في جانبه
الصفحه ٧٣١ :
نعمه فعرفها ، قال فما عملت فيها؟. قال ما تركت من سبيل تحبّ أن ينفق فيها
، إلّا أنفقت فيها لك
الصفحه ٧٦٦ :
نقف أمام شهوة معينة ، سواء لنفكر في صفتها الّتي لا تليق بكائن عاقل ، أو لنحدس
بنتائجها المخوفة ، وحين
الصفحه ٧٩٧ : الصّالح ليس : أن يتحاشى الكبائر ، ويتحفظ من السّقوط في «قاع»
الأخلاق ، بقدر ما هو : أن يتحاشى التّوقف عند
الصفحه ٨٥٤ : فيها إجابة محددة عن كلّ نقطة استفهام.
بل وأكثر من
ذلك ، فإنّ هذه الشّريعة ـ بعد أن وضعت لكلّ فضيلة
الصفحه ١٦٥ :
المذنبين : (قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ
الصفحه ٢٣١ :
والأمر الجوهري
بالنسبة لي ، كمؤمن ، هو أن أبذل جهدي في حال الإلتباس ، وأن أميز ، وأتبع ،
بأمانة
الصفحه ٣٨١ : ،
واستفرغنا طاقتنا في مقابلة الفعل السّيء بأعمال طيبة ، كلّ هذا جميل ، ومأمور به
، وحبيب إلى الله ، ولكنه يظل
الصفحه ٣٩٥ :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ