الصفحه ١٨٨ : الأعلى [L'etre Superieur]
؛ وبالكائنات الدّنيا [Les etres infe rieurs] قاصرا إياها على الفرد والمجتمع
الصفحه ٥٧٦ :
وإذن فإنّ
أولئك الّذين يؤدون واجباتي الإجتماعية ، بدلا مني ، أو أولئك الّذين يحملونني على
أدائها
الصفحه ٣٧ : حين لآخر ، نفوسا متميزة ملهمة بالوحي
الرّباني ، وتستطيع على مدى التّاريخ الإنساني أن تضطلع برسالة
الصفحه ١٥١ :
وَإِنْ
تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) (١).
وهكذا يكون
الصفحه ٣٦١ :
أمّا مذهب
الظّاهرية ، فيرى أنّ المسئولية الّتي تقع على عاتق الإنسان في حالة كهذه ـ هي ذات
طابع
الصفحه ٥٩٤ :
الإحترام؟ .. وأ ليس من حقي أن أقول في نفسي : إنّ التّصرف على هذا النّحو
تصرف حميد؟.
وحالة
ثالثة
الصفحه ٧٢٣ : ، أو لا تخفي هذه النّيّة الآثمة ، (وبعبارة أدق :
إن كان يجب أن نعاملها على هذا النّحو أو لا). فالخلاف
الصفحه ٣٨ : يستطيع أن «يلزمهم» أخلاقيا. ومن ناحية أخرى إذا لم تكن موافقتنا تقوم
أساسا على «الحقيقة في ذاتها» ، فإنّ
الصفحه ٤٦ : ء ، والفلاسفة ، ويزيد عليه القرآن تنظيما في تدرج القيم
بحسب الجهد الّذي يبذل. فهناك الحد الأدنى الّذي يفرض على
الصفحه ١٣٨ : الرّجوع مباشرة إلى المصادر ، ليستقي منها الأحكام على
منهج العلماء. وبعبارة أخرى : يجب ألا يقتصر جهد جميع
الصفحه ١٦٨ : ». فما ذا بقي في الكون إذن لتتحقق
فيه الإرادة الإلهية؟.
وأمّا
الإستدلال الثّاني : فهو يقوم كذلك على خلط
الصفحه ١٦٩ :
على الضّدين إلّا تباعا ، فإذا ما شغلت بأحدهما بقي الآخر محالا ، ما دام
الأوّل في طريق التّحقق
الصفحه ٢٤٢ : هذا الأصطلاح بتوسيع دلالته ، أو إضعافها ، ليدل على مجرد تبني العمل. ولو
لم يوجد إلزام ، ولا إمكانة
الصفحه ٢٧١ :
__________________
ـ أرسل على فترة منهم
رسولا عظيما ، ونبيا رحيما ، يحرص على هداهم رحمة بهم
الصفحه ٣٦٥ :
ولكن ، ممن
نقتضي هذا الأصلاح؟ .. أنفرضه كلّيا على الفرد؟.
أليس معنى هذا
أننا نوقع عقوبة مقصودة