الصفحه ٢٥٠ : بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [الآية : ٧٥].
٣٦٥. ابن مردويه ، قيل : ذلك
الصفحه ٣١١ :
أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا)
فقال : يا أهل العراق ، وأيّش يقولون؟ قالا : يقولون إنّها
نزلت
الصفحه ٤١٩ :
فهرس الموضوعات
تصدیر
الصفحه ٣٤٥ : : لا أدري.
قال : «الّذي
يضربك على هذه ، كما أن عاقر الناقة أشقى بني فلان من ثمود». ونسبه
الصفحه ٢٣ :
خاصة.
وممّن صرّح
بالوقوف على كتاب المناقب هذا والرواية عنه :
١. أبو عبد
الله محمّد بن عليّ بن
الصفحه ١٣٦ : الّذي أبطأ بك إلى الآن؟ فقال ـ بديها ـ : «أما
والله ، لقد تقمّصها فلان وهو يعلم أن محلّي منها محل القطب
الصفحه ١٢٤ : كلّما فتنته بالنّار ازداد جودة وطيبا ، وإمامهم هذا أحد
الثلاثة ، وهو الّذي أمر الله به في كتابه (إِماماً
الصفحه ٩ : الحديثيّة ، وأصبح بعد جهد ـ وله تعالى الحمد ـ كتاب
ثري المحتوى ، وجمع فأوعى.
على أنّ الكتاب
الّذي بين
الصفحه ١١٦ : ، قالت : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إنّ عليّا مع الحق ، والحق معه ، لن يزولا حتّى
يردا
الصفحه ٢٦٠ : (ج
١ ، ص ٣١٧).
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل
(ج ١ ، ص ٢٧١ ، ح ٣٦٧) ، قال : في كتاب فهم القرآن : عن
الصفحه ١٤٥ : وأبي هريرة : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يوحى إليه ورأسه في حجر عليّ رضي الله عنه ، وهو لم
يصلّ
الصفحه ٩٢ : ، حتّى اتي برجل من المهاجرين الأوّلين
، فشرب ، فأمر به أن يجلد.
فقال : لم
تجلدني؟ بيني وبينك كتاب الله
الصفحه ١١٨ : .
والّذي نفس أمّ سلمة بيده لسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «عليّ
مع القرآن ، والقرآن مع عليّ ، لن
الصفحه ١٢٣ : بن أبي طالب ، قال : «أما والّذي نفسي بيده ، لئن أطاعوه
ليدخلنّ الجنّة أجمعين أكتعين». ورواه ابن عساكر
الصفحه ٧٩ : الملك ليلة من
الليالي وهو يقرأ سورة النور مستلقيا ، فلمّا بلغ هذه الآية : (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ