الصفحه ١١٧ :
قال : والله ،
لقد قرأت في المصحف يوما بين الدفتين وما وجدت فيه هنخ؟
فقال : أما إذا
أبيت فإني
الصفحه ٢١٨ :
٣٠٢. ابن مردويه ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال : قال عليّ : أنزل القرآن
أرباعا ، فربع فينا ، وربع في
الصفحه ١١٣ : ، فان لك بي اسوة ، قالوا : ساحر وكاهن وكذاب ، وأمّا قولك : أتعرض للأجر من
الله ، أما ترضى أن تكون منّي
الصفحه ١٨ :
لوقتنا الحاضر سوى صحائف من كتابه معجم البلدان و «ثلاثة مجالس» من أماليه
الثلاثمائة تحتفظ بها بعض
الصفحه ٢٩٥ : والبيّع ،
فيفتح عليه القرآن ويقرأ : (تِلْكَ الدَّارُ
الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ
الصفحه ٢٢١ : . (١)
__________________
عبد الله بن الخراش ،
عن العوام بن حوشب ، عن مجاهد ، قال : ما كان في القرآن : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٨٠ : الحوأب؟.................................. ١٦٢
ليضربنّكم رجل من بعدي
على تأويل القرآن كما ضربتم على
الصفحه ٢٦١ : وَاللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ). (١) ٣٧ / قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٥ :
ويدعم ما
استظهرناه من قولهم ، ما صرّح به الإربلي : بأنّ ابن مردويه قد جمع كتابا في مناقب
عليّ بن
الصفحه ١٧٠ : بعدي من أمّتي ـ أو سيكون بعدي من أمّتي ـ قوم يقرءون القرآن لا يجاوز
حلاقيمهم ، يخرجون من الدين كما يخرج
الصفحه ١٧٢ : وعن ذي الثدية؟ فأخبرتها ، فقالت : «يا مسروق ، أتستطيع
أن تأتيني بأناس ممن يشهد». فأتيتها من كل سبع
الصفحه ٢٠٥ : مردويه ، من رواية هلال بن خباب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ـ
رضي الله عنهما ـ ، قال : لمّا نزلت : (إِذا جا
الصفحه ١٦٤ : لِلنَّاسِ) (٢) يعني : بلاء للناس. (٣) ٢٠٧. ابن
مردويه ، من حديث
الحسين بن عليّ رفعه : إنّي رأيت كأنّ بني
الصفحه ١٦٢ :
قال : «ليضربنّكم رجل من بعدي على تأويل القرآن كما ضربتم على تنزيله».
فقال أبو بكر : أنا. فقال
الصفحه ٣٧٢ : ........................................................... ٣٠٢
إنّك إلى خير ، إنّك
من أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآله.................................. ٢٠٣