الصفحه ١٣ : أبا بكر بن مردويه أنّه قال : «ما كتبت بعد العصر
شيئا قطّ ـ وقال ـ : عميت قبل كل أحد ـ يعني : من أقرانه
الصفحه ١٥ :
المدني ، رواه عنه إبراهيم بن حمزة الزبيري ، وهما من كبار علماء المدينة ،
ثقتان محتج بهما في
الصفحه ٢٣ : شهرآشوب المازندراني (ت ٥٨٨ ه) في كتابه مناقب آل أبي
طالب.
عدّه من مصادر
كتابه ، وذكر إسناده إليه في
الصفحه ٤٩ :
، حدّثنا شريك ، عن عثمان بن المغيرة ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الله بن مسعود ،
قال : إنّ أوّل شيء علمته من
الصفحه ٥٠ : ؟!» (٣)
__________________
عظيم. أتدري من هذا
الشاب؟ قلت : لا. قال : هذا محمّد بن عبد الله ابن أخي. أتدري من هذا الغلام؟ هذا
عليّ
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : «يا أنس ، أوّل من يدخل عليك من هذا الباب ،
فهو أمير المؤمنين ، وسيّد المسلمين ، وخاتم
الصفحه ٦٠ : : فقلت
: اللهمّ اجعله رجلا من الأنصار. فإذا هو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام. (١)
٢٧. ابن مردويه ، عن
الصفحه ٧٦ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم لعليّ : «من مات من أمّتي وهو يبغضك مات يهوديّا أو
نصرانيّا». (١)
٥٧. ابن
الصفحه ٧٧ :
٥٨. ابن مردويه ، عن أنس ـ في حديث ـ : كان الرجل من بعد يوم خيبر يحمل
ولده على عاتقه ، ثمّ يقف على
الصفحه ٨١ : ». (٢)
٦٧. ابن مردويه ، بإسناده عن ابن عباس ، أنّه مرّ بعد ما حجب بصره بمجلس
من مجالس قريش ، وهم يسبّون
الصفحه ٨٩ : عرفناه ، فقد يحمد الخلائق بعضهم بعضا ، وأمّا لا إله
إلّا الله فقد عرفناها ، فقد عبدت الآلهة من دون الله
الصفحه ٩١ : السن ، لا علم لي بكثير من القضاء!
قال : فضرب يده
في صدره وقال : «إنّ الله سيثبت لسانك ، ويهدي قلبك
الصفحه ٩٥ :
أزهد من عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام. (١)
٩٣. ابن مردويه ، عن أبي مريم السلوي : قال رسول الله لعليّ
الصفحه ٩٧ :
ـ وأخرج قارورة من كمّ قميصه فيها طيب فقال : ـ أهداها إليّ دهقان. (١)
٩٧. ابن مردويه ، أنبأنا
الصفحه ٩٩ :
الفصل الثامن
في أنّه عليهالسلام أقرب الناس من رسول الله صلىاللهعليهوآله والخليفة بعده