الصفحه ٢٤١ :
فقال له : قم
يا عليّ ، فإنّني
رضيتك من
بعدي إماما وهاديا
الصفحه ٢٥١ :
سورة التوبة
٢٨ / قوله
تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ
الصفحه ٢٦٧ : ، وأنا الهادي». وفي لفظ : «والهادي رجل من بني
هاشم» ، يعني : نفسه. (١) ٤١ / قوله تعالى : (أَفَمَنْ
الصفحه ٢٨٥ :
سورة الفرقان
٦٣ / قوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً
الصفحه ٢٩٠ :
فقال : "
يا محمّد ، إنّك إن لم تفعل ما تؤمر به يعذبك ربّك" ، فاصنع لي صاعا من طعام
، واجعل عليه
الصفحه ٣١٩ :
٨٥ / قوله
تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ) [الآية
الصفحه ٣٢٢ : :
فمضيت بها حتّى أتيت الحصن ، فقال لي حبر من أحبارهم : من أنت؟ فقلت له : أنا عليّ
بن أبي طالب. فقال : قد
الصفحه ٣٣٤ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ
أَنْصارُ
الصفحه ٣٣٨ : : ما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا فنسيته. (٢) ٥٦٩.
ابن مردويه ، عن عليّ رضي الله عنه في
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم لمّا كان بغدير خم نادى الناس فاجتمعوا ، فأخذ بيد عليّ
وقال : «من كنت مولاه فعليّ مولاه» ، فشاع ذلك
الصفحه ٣٤٥ : من هذا ، وأشار
إلى لحيته ورأسه. (١)
٥٧٧. ابن مردويه ، عن عليّ قال : قال لي رسول الله
الصفحه ٣٤٦ :
راضين مرضيين. ويأتي عداك غضابا مقمحين». فقال عليّ : يا رسول الله من عدوّي؟ قال
: «من تبرّأ منك ولعنك
الصفحه ٣٧٠ : ؟ إنّ وليّكم ...................... ١٢٠
ألا ترضى أن تكون منّي
بمنزلة هارون من موسى إلّا النبوّة
الصفحه ٣٨٢ :
هل تعلم من وصيّ موسى؟........................................ ١٠٣
ـ ١٠٤
هم شرّ الخلق
الصفحه ٧ : نشر الإسلام وتحقيق غاياته. ومن الطبيعي أنّ بعضهم كانت لهم تضحيات أكثر
من غيرهم وكان لهم فضل الأسبقية