الصفحه ٩٣ : لعنه الله ، وموسى صلوات الله وسلامه عليه
بدليل قوله : آمنتم له ، واللام مع الإيمان في كتاب الله لغير
الصفحه ٩٤ : ، فركب فرعون في ستمائة ألف من القبط فقصّ أثرهم فذلك قوله :
٧٨ ـ (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ
الصفحه ٩٧ : على أنّ العجل لا يكون إلها بدليل قوله :
٨٩ ـ (أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ) أي أنه لا يرجع ، فأن
الصفحه ١٠٠ : لأنها أبدا يستقصر إليها عمر الدنيا
ويتقالّ لبث أهلها فيها بالقياس إلى لبثهم في الآخرة. وقد رجّح الله قول
الصفحه ١٠٥ : الغيّ خلاف الرّشد ، وفي التصريح بقوله وعصى آدم ربّه
فغوى والعدول عن قوله وزلّ آدم مزجرة بليغة وموعظة
الصفحه ١٠٧ : وفي أطراف النهار صلاة المغرب وصلاة
الفجر على التكرار إرادة الاختصاص كما اختصت في قوله : (وَالصَّلاةِ
الصفحه ١١٣ : ) أي أهلها بدليل قوله (كانَتْ ظالِمَةً) كافرة وهي واردة عن غضب شديد وسخط عظيم ، لأن القصم أفظع
الكسر
الصفحه ١١٥ : الاتخاذ ، وفي قوله هم ينشرون زيادة توبيخ وإن لم
يدّعوا
__________________
(١) الأنبياء ، ٢١ /
١٠٩
الصفحه ١١٩ : الحال من (سُبُلاً) مقدّمة (٣) ، فإن قلت : أي فرق بين قوله تعالى : (لِتَسْلُكُوا مِنْها سُبُلاً فِجاجاً
الصفحه ١٢٧ : : أجرى الله تعالى الحقّ على لسانهم في
القول الأول ثم أدركتهم الشقاوة ، أي ردّوا إلى الكفر بعد أن أقرّوا
الصفحه ١٢٩ : فِعْلَ الْخَيْراتِ) وهي جميع الأعمال الصالحة ، وأصله أن تفعل الخيرات ، ثم
فعلا الخيرات (١) ، وكذلك قوله
الصفحه ١٣٨ : لا يجمع (وَعْداً) مصدر مؤكد ، لأن قوله نعيده عدة للإعادة (عَلَيْنا) أي وعدا كائنا لا محالة (إِنَّا
الصفحه ١٤٠ : حكاية قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : رب احكم يزيد ، ربي أحكم زيد عن يعقوب (وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ
الصفحه ١٤٨ : فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ)
(٢٣)
الفريق ، وقوله
الصفحه ١٥٠ : البيت ، فبناه على أسّه القديم (أَنْ) هي المفسرة للقول المقدر ، أي قائلين له (لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً