الصفحه ١٤ : اختلفوا في ذلك وذلك قوله : (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ
كَمْ لَبِثْتُمْ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ
الصفحه ٢١ : الله تعالى ، لأنّ قول
القائل أنا أفعل ذلك إن شاء الله معناه لا أفعله إلا بمشيئة الله ، وهذا نهي تأديب
الصفحه ٢٢ : لما أجمل في قوله : (فَضَرَبْنا عَلَى
آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً) (١) وسنين عطف بيان
الصفحه ٢٣ : الأمر والتخيير
بالسياق ، وهو قوله إنا أعتدنا للظالمين (ناراً أَحاطَ بِهِمْ
سُرادِقُها) شبّه ما يحيط بهم
الصفحه ٣٣ :
الأولى فلأنها كانت حال سفر ، وأما الثاني فلأن قوله (حَتَّى أَبْلُغَ
مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) غاية مضروبة
الصفحه ٤٤ : ما انبسط بعد ارتفاع
فقد اندكّ. دكاء كوفي أي أرضا مستوية (وَكانَ وَعْدُ رَبِّي
حَقًّا) آخر قول ذي
الصفحه ٥٢ : ، فلما اطمأنت إلى قوله دنا منها
فنفخ في جيب درعها فوصلت النفخة إلى بطنها.
٢٢ ـ (فَحَمَلَتْهُ) أي
الصفحه ٥٣ : (٤) قال له : إنّ العرب تسمي الجدول سريا ، فقال الحسن : صدقت
ورجع إلى قوله. وقال ابن عباس رضي
الصفحه ٥٥ : وقولا ، ألا ترى إلى قول الشاعر في وصف القبور : وتكلّمت عن أوجه
تبلى (٣). وقيل كان وجوب الصمت بعد هذا
الصفحه ٥٧ : ، أو من بين الناس ، وذلك أنّ النصارى
اختلفوا في عيسى حين رفع ، ثم اتفقوا على أن يرجعوا إلى قول ثلاثة
الصفحه ٦٨ : ماءَ مَدْيَنَ) (١) وقوله : (أُولئِكَ عَنْها
مُبْعَدُونَ) (٢) وأجيب عنه بأن المراد عن عذابها ، وعن
الصفحه ٧٣ : القول (وَتَنْشَقُّ
الْأَرْضُ) تنخسف وتنفصل أجزاؤها (وَتَخِرُّ الْجِبالُ) تسقط (هَدًّا) كسرا أو قطعا أو
الصفحه ٧٨ : (يا مُوسى).
١٢ ـ (إِنِّي) بكسر الهمزة أي نودي فقيل يا موسى إني ، أو لأنّ النداء
ضرب من القول فعومل
الصفحه ٨٣ : فسر ما يوحى بقوله :
٣٩ ـ (أَنِ اقْذِفِيهِ) ألقيه (فِي التَّابُوتِ) وإن مفسرة لأنّ الوحي بمعنى القول
الصفحه ٨٨ :
لِتُخْرِجَنا مِنْ أَرْضِنا) مصر (بِسِحْرِكَ يا مُوسى) فيه دليل على أنه خاف منه خوفا شديدا ، وقوله بسحرك تعلّل