الصفحه ٣٩٦ : أموالهم ، وقوله فأولئك هم المضعفون التفات حسن لأنه يفيد
التعميم ، كأنه قيل من فعل هذا فسبيله سبيل
الصفحه ٣٩٨ :
الصَّالِحاتِ) وترك الضمير إلى الصريح لتقرير أنه لا يفلح عنده إلّا
المؤمن (مِنْ فَضْلِهِ) أي عطائه ، وقوله
الصفحه ٤٠٣ : مبتدأ
محذوف أي هو أو هي هدى ورحمة (لِلْمُحْسِنِينَ) للذين يعملون الحسنات المذكورة في قوله
الصفحه ٤١٤ : ، وقد انضم إلى ذلك قوله هو ، وقوله مولود ، والسبب في ذلك أنّ الخطاب
للمؤمنين وعلّيتهم قبض آباؤهم على
الصفحه ٤١٨ : (٣) كلّه ، وهو الخالق لأفعال المخلوقات ، وهذا وجه الجمع بين
هذه الآية وبين قوله : (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا
الصفحه ٤٢١ : مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ
فاسِقاً) أي كافرا وهما محمولان على لفظ من ، وقوله (لا يَسْتَوُونَ) على المعنى بدليل
الصفحه ٤٢٣ : لعدم الماء أو لأنه
رعي ، ولا يقال للتي لا تنبت كالسباخ جرز بدليل قوله (فَنُخْرِجُ بِهِ) بالماء (زَرْعاً
الصفحه ٤٢٨ : قول تقولونه
بألسنتكم لا حقيقة له ، إذ الابن أن (١) يكون بالولادة وكذا الأمّ (وَاللهُ يَقُولُ
الْحَقَ
الصفحه ٤٤٠ : اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٣٢
الصفحه ٤٧١ : (قالُوا) سأل بعضهم بعضا (ما ذا قالَ رَبُّكُمْ
قالُوا) قال (الْحَقَ) أي قول الحقّ (٢) ، وهو الإذن بالشفاعة
الصفحه ٤٧٢ : ـ (قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ) أي ألحقتموهم (بِهِ) بالله (شُرَكاءَ) في العبادة معه ، ومعنى قوله
الصفحه ٤٧٥ : قوله
إذ الظالمون موقوفون يندم المستكبرون على ضلالهم وإضلالهم ، والمستضعفون على
ضلالهم واتّباعهم
الصفحه ٤٨٧ : لله (٣) ، والمعنى فليطلبها عند الله ، فوضع قوله لله العزة جميعا
موضعه استغناء به عنه (٤) لدلالته عليه
الصفحه ٤٨٩ : النفع فهو في طريقة قوله تعالى : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ
الصفحه ٥٠٠ : صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين (١) ، وأصل قوله ومكر السّيّىء هو (٢) أن مكروا السّيّىء أي المكر السّيّىء ، ثم ومكرا