الصفحه ٢٣٢ : الإنزال ، ألا ترى إلى قوله : (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ
عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ
الصفحه ٢٤٠ : القول العظيم إلا أنهم بلغوا غاية الاستكبار وأقصى العتوّ ،
واللام (١) جواب قسم محذوف.
٢٢ ـ (يَوْمَ
الصفحه ٢٤٨ : ، ومصدر بمعنى التطهر كقولك تطهرت طهورا حسنا ، ومنه قوله عليه الصلاة
والسلام : (لا صلاة إلا بطهور) (٤) أي
الصفحه ٢٥٨ : كالمنافقين وأشباههم ، دليله
قوله تعالى : (وَمِمَّنْ هَدَيْنا
وَاجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ
الصفحه ٢٦٤ : ،
وإذا جواب وجزاء (٢) ، وهذا الكلام وقع جوابا لفرعون وجزاء له ، لأن قول فرعون
وفعلت فعلتك معناه أنك جازيت
الصفحه ٢٦٦ : حَوْلَهُ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ)
(٣٤)
موسى إلى مثل قوله
الأول ، فجننه فرعون زاعما أنه حائد عن الجواب
الصفحه ٢٦٧ : تباغت قتلهما خوفا من الفتنة (وَابْعَثْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) شرطا يحشرون السّحرة ، وعارضوا قول
الصفحه ٢٩٣ : والهائم الذاهب على وجهه لا مقصد له ، وهو تمثيل لذهابهم في كلّ شعب
من القول واعتسافهم حتى يفضلوا أجبن الناس
الصفحه ٣٠٤ : دليل بطلان قول الرافضة أنّ
الإمام لا يخفى عليه شيء ولا يكون في زمانه أحد أعلم منه (وَجِئْتُكَ مِنْ
الصفحه ٣١٣ : الْعالَمِينَ) قال المحققون لا يحتمل أن يحتال سليمان لينظر إلى ساقيها
وهي أجنبية فلا يصحّ القول بمثله.
٤٥
الصفحه ٣١٥ : ، وإذ بدل من لوطا ، أي واذكر وقت قول لوط (لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ) أي إتيان الذكور
الصفحه ٣٢٤ :
(وَوَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ (٨٥) أَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا
الصفحه ٣٣٠ : هداها) (١) وهذا على سبيل الفرض ، أي لو كان غير مطبوع على قلبه كآسية
لقال مثل قولها ، ولأسلم (٢) كما
الصفحه ٣٤٢ : سحرا مفترى ، ووجه الأخرى أنهم قالوا ذلك وقال
موسى هذا ليوازن الناظر بين القول والقول (٤) ويتبصّر فساد
الصفحه ٣٥٨ : وبلغك
وصفها ، وقوله (نَجْعَلُها) خبر تلك ، والدار نعتها (لِلَّذِينَ لا
يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ