الصفحه ٣٨ : ، وهو مصدر أو مفعول له ، فإن قلت : قوله فأردت أن أعيبها مسبّب عن
خوف الغصب عليها ، فكان حقّه أن يتأخر عن
الصفحه ٤١ : ء وطين كذلك نجده في التوراة ، فوافق قول ابن عباس رضي الله عنهما ولا تنافي ،
فجاز أن تكون العين جامعة
الصفحه ٦٩ : يقولون هذا القول إلى أن يشاهدوا الموعود رأي عين (إِمَّا الْعَذابَ) في الدنيا ، وهو تعذيب المسلمين إياهم
الصفحه ٨٤ :
شديدا ، فذلك قوله (وَأَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي) يتعلق مني بألقيت ، يعني إني أحببتك ، ومن
الصفحه ٨٥ : ) الطفا له في القول لما له من حقّ تربية موسى ، أو كنّياه
وهو من ذوي الكنى الثلاث أبو العباس وأبو الوليد
الصفحه ٩٢ : إلى معنى الجنسية لا
إلى معنى العدد ، فلو جمع لخيّل أنّ المقصود هو العدد ألا ترى إلى قوله (وَلا
الصفحه ٩٨ : بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي
إِسْرائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي (٩٤) قالَ
الصفحه ١٠١ : ) ولذا قرن بالفاء بخلاف سائر السؤالات مثل قوله : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ
هُوَ أَذىً
الصفحه ١٣٧ : مِنْ دُونِ اللهِ) إلى قوله (خالِدُونَ) : أليس اليهود عبدوا عزيرا والنصارى المسيح وبنو مليح
الملائكة
الصفحه ١٣٩ : ) إِنَّهُ يَعْلَمُ
الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ (١١٠) وَإِنْ أَدْرِي
لَعَلَّهُ
الصفحه ١٤٧ : قائم (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) عالم به حافظ له ، فلينظر كلّ امرئ معتقده وقوله وفعله ،
وهو
الصفحه ١٤٩ :
وَهُدُوا
إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٨ : بَعْدِهِمْ) من بعد قوم نوح (قَرْناً آخَرِينَ) هم عاد قوم هود ، ويشهد له قول هود : (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ١٨٤ : ) أَفَلَمْ
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ (٦٨) أَمْ لَمْ
الصفحه ١٩٢ : ، أي شقينا بأعمالنا
السيئة التي عملناها ، وقول أهل التأويل غلب علينا ما كتب علينا من الشقاوة لا
يصحّ