الصفحه ٣٦٧ : الْخَلْقَ) أي قد رأوا ذلك وعلموه ، وقوله : (ثُمَّ يُعِيدُهُ) ليس بمعطوف على يبدىء ، وليست الرؤية واقعة عليه
الصفحه ٣٨٦ :
الذي هو الجهل وبين وجود العلم الذي لا يتجاوز عن تحصيل الدنيا وقوله : (ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٣٨٩ :
والأرض أن يحمدوه ، وفي السماوات حال من الحمد (وَعَشِيًّا) صلاة العصر ، وهو معطوف على حين تمسون ، وقوله
الصفحه ٤٠٦ : ، والجمهور على أنه كان حكيما ولم يكن نبيا ،
وقيل خيّر بين النبوّة والحكمة فاختار الحكمة وهي الإصابة في القول
الصفحه ٤١٩ : وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١٣
الصفحه ٤٤٩ : المهر لغيرك وإن لم يسمّه أو نفاه. عدل عن الخطاب
إلى الغيبة في قوله للنبي (٧) ، إن أراد النبي ، ثم رجع
الصفحه ٤٧٣ : بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ
لا أَنْتُمْ
الصفحه ٤٨٨ : ، فجمع عليهم مكراتهم جميعا وحقّق فيهم قوله تعالى : (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ
خَيْرُ
الصفحه ٤٩١ : ترى منهن واحدة إلا حاملة وزرها لا وزر غيرها ،
وقوله : (وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ
وَأَثْقالاً مَعَ
الصفحه ٤٩٦ : بالنعمة غير
الجاحد لها لأنه حكم للثلاثة بدخول الجنة.
وقول السلف : فقد
قال الربيع بن أنس (٢) : الظالم
الصفحه ٥٢٣ :
سورة الشعراء
أن بياض يد موسى
عليهالسلام كان نورانيا.
٢٦ / ٣٣
إبطال القول
الصفحه ١٧ : بَعْضَ يَوْمٍ) جواب مبني على غالب الظنّ ، وفيه دليل على جواز الاجتهاد
والقول بالظنّ الغالب (قالُوا
الصفحه ٢٤ : ) ذلك (وَساءَتْ) النار (مُرْتَفَقاً) متكأ ، من المرفق ، وهذا (٢) لمشاكلة قوله وحسنت مرتفقا وإلّا فلا
الصفحه ٢٧ : ثانيا لترني ، وفي قوله (وَوَلَداً) نصرة لمن فسّر النفر بالأولاد في قوله : وأعزّ نفرا.
٤٠ ـ (فَعَسى
الصفحه ٣٢ : الضمير إليها مذكرا في قوله أن يفقهوه
(فَأَعْرَضَ عَنْها) فلم يتذكر حين ذكّر ولم يتدبر (وَنَسِيَ) عاقبة