الصفحه ١٩١ : مع بعض ،
وهو قوله : رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت (هُوَ قائِلُها) لا محالة لا يخلّيها ولا يسكت
الصفحه ١٩٦ : على الجزاء
وهو اسم للكافي ، والتغريب المروي منسوخ بالآية ، كما نسخ الحبس والأذى في قوله
الصفحه ٢٠٢ : فيه
يقتضي أن لا يصدّق مؤمن على أخيه ولا مؤمنة على أختها قول عائب ولا طاعن ، وهذا من
الأدب الحسن الذي
الصفحه ٢١٤ : الآيات والمثل من نحو قوله تعالى : (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي
دِينِ اللهِ لَوْ لا إِذْ
الصفحه ٢٢٧ : من قبلهم في قوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى
الصفحه ٢٤٣ : أنزلت
الكتب الثلاثة ، وما له أنزل على التفاريق ، وهو فضول من القول ومماراة بما لا
طائل تحته ، لأن أمر
الصفحه ٢٦٣ : الْعالَمِينَ) لم يثنّ الرسول كما ثنّي في قوله إنا رسولا ربّك لأنّ
الرسول يكون بمعنى المرسل وبمعنى الرسالة
الصفحه ٢٧٤ : أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)
(٨٩)
بالسؤال (أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي) قيل هي قوله : (إِنِّي
الصفحه ٢٩٤ : معك) (٦). ختم السورة بما يقطع أكباد المتدبّرين وهو قوله (وَسَيَعْلَمُ) وما فيه من الوعيد البليغ وقوله
الصفحه ٢٩٧ : بين قوله سآتيكم هنا ولعلي آتيكم في «القصص» مع
أنّ أحدهما ترجّ والآخر تيقن لأن الراجي إذا قوي رجاؤه
الصفحه ٣٠١ : الْمُبِينُ) قوله وارد على سبيل الشكر كقوله عليهالسلام : (أنا سيد ولد آدم ولا فخر) (٢) أي أقول هذا القول شكرا
الصفحه ٣٠٢ :
(فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً
مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
الصفحه ٣٣٧ : الدلو وأمرها
بالمشي خلفه ، وورد الفعل بلفظ الماضي للدلالة على أنّ أمانته وقوّته أمران
متحقّقان ، وقولها
الصفحه ٣٦٢ : يفعل ، ومنه قوله تعالى (١) (وَوَصَّى بِها
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ) (٢) أي وصّاهم بكلمة التوحيد وأمرهم بها
الصفحه ٣٦٦ : عليه أن يصدّق ولا يكذّب.
وهذه الآية
والآيات التي بعدها إلى قوله : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) محتملة