الصفحه ٢٣٥ : ءة المشهورة لأنه جواب
لو لا بمعنى هلّا وحكمه حكم الاستفهام ، وأراد بالظالمين في قوله (وَقالَ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٢٤٤ :
مكانه وسبيلكم أضلّ من سبيله ، وفي طريقته قوله : (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً
الصفحه ٢٤٦ : الَّذِي) محكى بعد القول المضمر ، وهذا استصغار واستهزاء ، أي
قائلين أهذا الذي (بَعَثَ اللهُ
رَسُولاً
الصفحه ٢٤٧ : في قول الجمهور لأنه ظلّ ممدود لا شمس معه ولا ظلمة ، وهو كما قال في ظلّ
الجنة (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ
الصفحه ٢٤٩ : ـ (وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ بَيْنَهُمْ
لِيَذَّكَّرُوا) ليذكروا حمزة وعليّ ، يريد ولقد صرّفنا هذا القول بين
الناس
الصفحه ٢٥١ : (٥) (إِلَّا مَنْ شاءَ
أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً) والمراد إلّا فعل من شاء ، واستثناؤه من الأجر قول
الصفحه ٢٥٢ : كقوله : (سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) (٥) كما تكون عن صلته في قوله تعالى : (ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ
الصفحه ٢٥٣ : المبالغة ، تقول رجل
عطشان إذا كان في نهاية العطش (وَزادَهُمْ) قوله اسجدوا للرحمن (نُفُوراً) تباعدا عن
الصفحه ٢٥٤ : ء بما يكرهون (قالُوا سَلاماً) سدادا من القول يسلمون فيه من الإيذاء والإفك ، أو تسلّما
منكم نتارككم ولا
الصفحه ٢٦٢ : وعده بالكلاءة والدفع
بكلمة الردع ، وجمع له الاستجابتين معا في قوله :
١٥ ـ (قالَ كَلَّا فَاذْهَبا
الصفحه ٢٦٨ : كان قولهم
: أئن لنا لأجرا في معنى جزاء الشرط لدلالته عليه وكان قوله : وإنكم إذا لمن
المقربين معطوفا
الصفحه ٢٧١ : ـ (ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ) فرعون وقومه ، وفيه إبطال القول بتأثير الكواكب في الآجال
وغيرها من الحوادث
الصفحه ٢٧٣ : ء : هو من المقلوب أي فإني عدوّ لهم (٣) ، وفي قوله عدوّ لي دون لكم زيادة نصح ليكون أدعى لهم إلى
القبول
الصفحه ٢٧٥ : صوّب الجليل استثناء الخليل إكراما له ، ثم جعله صفة له
في قوله : (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٧٧ : زمن آدم عليهالسلام ، ونظير قوله المرسلين ، والمراد نوح عليهالسلام قولك فلان يركب الدواب ويلبس البرود