الصفحه ٦٤ : وَعَشِيًّا) أي يؤتون بأرزاقهم على مقدار طرفي النهار من الدنيا إذ لا
ليل ولا نهار ، ثم لأنهم في النور أبدا
الصفحه ١٠٠ : سماها وزرا تشبيها في ثقلها على المعاقب
وصعوبة احتمالها بالحمل الثقيل الذي ينقض ظهره ويلقي عليه بهره
الصفحه ٤٢٠ : بِها) أي وعظوا بها (خَرُّوا سُجَّداً) سجدوا لله تواضعا وخشوعا وشكرا على ما رزقهم من الإسلام
الصفحه ١٨٧ : اختلافهما في الظلمة
والنور ، أو في الزيادة والقصور (٣) ، وهو مختصّ به ولا يقدر على تصريفهما غيره (أَفَلا
الصفحه ١٩٥ :
سورة النور
مدنية وهي أربع وستون آيات
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(سُورَةٌ أَنْزَلْناها
الصفحه ٢٩٨ : ـ (وَأَلْقِ عَصاكَ) لتعلم معجزتك فتأنس بها ، وهو عطف على بورك ، لأن المعنى
نودي أن بورك من في النار وأن ألق
الصفحه ٣١٢ : مُسْلِمِينَ) منقادين لك مطيعين لأمرك ، أو من كلام سليمان وملئه عطفوا
على كلامها قولهم : وأوتينا العلم بالله
الصفحه ٥١١ : ظلمة ثم رش عليهم من نوره
٢٤ / ٤٠
ليدخلن هذا
الدين على ما دخل عليه الليل
الصفحه ٩٦ : رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً) وعدهم الله أن يعطيهم التوراة التي فيها هدى ونور ، وكانت
ألف سورة ، كلّ سورة ألف
الصفحه ٤٣١ : على المدينة بإشارة سلمان ، ثم خرج في
ثلاثة آلاف من المسلمين فضرب معسكره والخندق بينه وبين القوم وأمر
الصفحه ٣٢٩ : الأرض هالها نور بين عينيه ، ودخل حبّه قلبها فقالت ما جئتك إلا
لأقتل مولودك وأخبر فرعون ، ولكن وجدت لابنك
الصفحه ١١٨ : الإلهية في غير موضعها وهذا على سبيل
الفرض والتمثيل لتحقّق عصمتهم ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما وقتادة
الصفحه ٣٣٩ : على الأنوار لأنه رأى النور في
هيئة النار ، فلما دنا منها شملته أنوار القدس ، وأحاطت به جلابيب الأنس
الصفحه ٥١٠ : / ٤
(وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ)
٣٧ / ٢٧ ، ٥٢/٢٥
٢٣ / ١٠١
(فَلا
الصفحه ٥٢٥ : ................................................................... ١٤١
سورة المؤمنون................................................................. ١٧٠
سورة النور