الصفحه ٢١٤ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي
الصفحه ٢١٥ : بالصفاء والوميض ، وأنه لتلألئه يكاد يضيء من
غير نار (نُورٌ عَلى نُورٍ) أي هذا النور الذي شبّه به الحقّ
الصفحه ٢٣١ : ابن عباس رضي الله عنهما
قرأ سورة النور على المنبر في الموسم وفسّرها على وجه لو سمعت الروم به لأسلمت
الصفحه ٤٦ : مكة حشو
ذلك النور ملائكة يصلون عليه حتى يقوم من مضجعه وإن كان مضجعه بمكة فتلاها كان له
نور يتلألأ من
الصفحه ٢١٨ : نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ)
(٤٠)
التي يحسبها تنفعه
عند الله وتنجّيه من عذابه ، ثم يخيب في العاقبة أمله
الصفحه ٤٤٦ : ويأمركم بإكثار الذّكر والتوفّر على
الصلاة والطاعة (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) من
الصفحه ٢١٦ :
أبيّ مثل نور المؤمن.
٣٦ ـ (فِي بُيُوتٍ) يتعلّق بمشكاة ، أي كمشكاة في بعض بيوت الله ، وهي المساجد
الصفحه ٣٣٠ :
(وَأَصْبَحَ فُؤادُ
أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى
الصفحه ٢٣٣ : كَفَرُوا إِنْ هَذا
إِلاَّ إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَزُوراً
الصفحه ٤٠ : ، فإذا سرى يهديه
النور من أمامه وتحوطه الظلمة من ورائه ، وقيل نبيا ، وقيل ملكا من الملائكة ، وعن
عليّ رضي
الصفحه ٣٤٤ : )
يدلّون على سبيل
الرشاد ، وفيه دلالة خلق أفعال العباد (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
لا يُنْصَرُونَ) من العذاب
الصفحه ٤٩٢ :
(وَما يَسْتَوِي
الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ (١٩) وَلا الظُّلُماتُ
وَلا النُّورُ (٢٠) وَلا الظِّلُّ
الصفحه ٢٢٩ :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ
الصفحه ٢٠٩ : (إِلَّا ما ظَهَرَ
مِنْها) إلا ما جرت العادة والجبلّة على ظهوره وهو الوجه والكفان
والقدمان ففي سترها حرج
الصفحه ٥٢٢ :
على عدم التهاون
بما يفرط منا من الصغائر فضلا عن الكبائر لأن العصيان خلاف الرشد فكان غيا