الصفحه ١٥١ : الأولاد
والخلان ، والتنبيه على ما يستمرّ عليه إذا انتقل من دار الفناء إلى دار البقاء ،
فالحاجّ إذا دخل
الصفحه ٢١٠ : طعامكم ولا حاجة لهم إلى النساء لأنهم بله لا يعرفون شيئا من
أمرهنّ ، أو شيوخ صلحاء ، أو العنّين (١) ، أو
الصفحه ٢١١ :
إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(٣٣)
يشاء ويقدر ، وقيل
في الآية دليل على أن تزويج النساء والأيامى إلى الأوليا
الصفحه ٣٤١ : نيّرتان بيّنتان ، وسمّيت الحجّة برهانا لإنارتها ،
من قولهم للمرأة البيضاء برهرهة (مِنْ رَبِّكَ إِلى
الصفحه ٥٦ : ظرف والعامل فيه الخبر وهو عليّ (وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ
حَيًّا) أي ذلك السلام الموجه إلى
الصفحه ١٣٠ : بعلمنا ومرأى منا.
٧٩ ـ (فَفَهَّمْناها) أي الحكومة أو الفتوى (سُلَيْمانَ) وفيه دليل على أنّ الصواب كان
الصفحه ١٦٦ : (وَادْعُ) الناس (إِلى رَبِّكَ) إلى عبادة ربّك (إِنَّكَ لَعَلى هُدىً
مُسْتَقِيمٍ) طريق قويم ، ولم يذكر الواو
الصفحه ١٧١ : فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ)
(٦)
وجمع الاهتمام ،
وأضيفت الصلاة إلى المصلين لا إلى المصلّى له لانتفاع
الصفحه ١٠٤ : لرؤوس الآي ،
أو دخلت تبعا ، أو لأنّ الرجل هو الكافل لنفقة المرأة ، وروي أنه أهبط إلى آدم ثور
أحمر وكان
الصفحه ٣٣١ : . والمراضع جمع مرضع ، وهي المرأة
التي ترضع ، أو جمع مرضع وهو موضع الرّضاع وهو الثدي ، أو الرّضاع (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٧٥ : رِكْزاً)
(٩٨)
أقبل العبد إلى
الله إلا أقبل الله بقلوب العباد إليه ، وعن كعب : ما يستقرّ لعبد ثناء في
الصفحه ١٩٧ : يستقذر
الزانية ولا يشتهيها ، وهو صحيح لكنه يفضي (٢) إلى قولك الزاني لا يزني إلا بزانية والزانية لا يزني
الصفحه ٢٢٨ : الْمَرِيضِ حَرَجٌ) قال سعيد بن المسيب (١) : كان المسلمون إذا خرجوا إلى الغزو مع النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٨ : الله سلبهم الله النعمة ليعتبروا
ويتعظوا فلا يعودوا إلى ما كانوا عليه من الكفر وغمط النّعم ، أو جعلهما
الصفحه ٢٠ : أصحاب الكهف (إِلَّا مِراءً ظاهِراً) إلّا جدالا ظاهرا غير متعمق فيه ، وهو أن تقصّ عليهم ما
أوحى الله إليك