الصفحه ١٤ : مفعول
(٧) كعكسه نحو : (حِجاباً مَسْتُوراً)(٨) أي ساترا. واستعير من الدّفق : نفر أدفق أي سريع. ومشوا
الصفحه ١٧ : والأمارة.
وفي الحديث : «يخرجون
ـ يعني أصحابه عليه الصلاة والسّلام ـ من عنده أدلة» (٣) جمع دليل نحو : شحيح
الصفحه ١٩ : : (أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ)(٦) ما يسيل من الماء من العين عند بكاء أو حزن أو نحو ذلك.
وقد بينّا فائدة
الصفحه ٢٦ : بِالدُّهْنِ)(٨) الدّهن : الزيت ، وكلّ ما كان من الأشياء الذّميمة يسمى
دهنا كالشّيرج. وجمعه أدهان أو دهان نحو
الصفحه ٢٨ : يجب أن يقال : دوّار كقوّال. وقد تقدّم نحو هذا
مبينا. قوله : (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
السَّوْءِ)(٥) أي جعل
الصفحه ٣١ : » و «التفسير الكبير» ولله
الحمد ، وغير ذلك.
ودونك : يقع
للإغراء فينصب بها نحو : دونك العلم أي خذه ، قال
الصفحه ٣٢ : : ١ ٣٥.
(٣) مثل ذكره الزمخشري في المستقصى : ٢ ٢٣١.
(٤) البيت من شواهد النحو (مغني اللبيب : ١٤٧
الصفحه ٣٣ : ونحوه. يقال : دنت الرجل
: أخذت منه دينا ، وآدنته (: جعلته دائنا ، وذلك بأن تعطيه دينا. قال أبو عبيدة
الصفحه ٣٦ : معروف ويجمع على ذبّان وواحدته ذبابة. قيل :
كان المشركون يلطّخون أصنامهم بالزّعفران ونحوه فيجيء الذباب
الصفحه ٣٨ : ونحوها ، وإنما خوطب العباد بذلك
لأنّها أقلّ ما يتعارفونه من الأشياء القليلة ، وإلا فالله تعالى لا يظلم
الصفحه ٤٢ : : (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ)(٤) قيل : هو التسبيح والتّهليل ونحوه. وقيل : بل هو الكلام
في العلم كقولك : هذا حلال
الصفحه ٤٥ : » للسّلب نحو
قرّدته : أزلت قراده. وقيل : الذّكاة : تطهير للحيوان وإباحة أكله (١١) منه. ومنه
الصفحه ٥٠ :
الرَّوْعُ)(٦). ويتعدّى بالهمزة أو بالباء نحو : (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ)(٧) ، (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٥٥ :
الذّوين : في
البيت جمع ذي الواقع في أسماء ملوك حمير نحو ذي يزن وما ذكر معه. وفي الحديث في
صفة
الصفحه ٥٦ : ء لا يدخلها اشتقاق ولا تصريف ، وإن ذكر بعض النحويين
فيها شيئا من ذلك فللتّمرين. ومذهب البصريين أنّ ذا