الصفحه ١١٤ : كالجماع ونحوه. وقيل :
ما كان بحضرة النساء (٩) وعن ابن عباس أنه أنشد وهو محرم (١٠) : [من الرجز
الصفحه ١١٩ :
ر ق د :
قوله تعالى : (وَهُمْ رُقُودٌ)(١) جمع راقد ، نحو قاعد وقعود ، والرّقاد : النّوم
المستطاب
الصفحه ١٦٤ : ، نحو القربى بمعنى القربة.
ز ل ق :
قوله تعالى : (صَعِيداً زَلَقاً)(٦). قال الراغب (٧) : الزلق
الصفحه ١٩٥ : وإمّا الأسباب التى يتحصّلون بها إلى الجنة من الأعمال
الصالحة. ويقال : سابل وسابلة ، وسبيل سابل ، نحو
الصفحه ٢٠٩ :
ونحو ذلك. واستعير ذلك في المعاني كقوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
سَدًّا وَمِنْ
الصفحه ٢٢٤ : . وسرّي القوم : قتل سريّهم ، نحو : أكموا ، أي
قتل كميّهم (٣). وفي حديث أحد : «اليوم تسرّون» (٤) أي يقتل
الصفحه ٢٤٥ : : نزع شيء من شيء ، نحو : نزعت السيف من الغمد ،
وسللته. قال امرؤ القيس (٢) : [من الطويل]
وإن تك
الصفحه ٢٥٧ : ءِ)(١). السماء : كلّ ما علاك فأظلّك من سقف ونحوه. وعليه قوله
تعالى : (وَجَعَلْنَا السَّماءَ
سَقْفاً مَحْفُوظاً
الصفحه ٢٥٩ : : اذكروا أساميها فقولوا : اللات والعزّى
وهبل ونحو ذلك ، وإنّما المعنى أظهروا حقيقة ما تدّعون فيها من
الصفحه ٢٧٦ :
من غير سيف
ودم مهراق
و «استوى» يقال
باعتبارين أحدهما إسناده إلى شيئين فأكثر ، نحو : استوى
الصفحه ٢٨٣ : بالأخرى. ومنه رجل مشؤوم. وتشاءم : أتى
نحو الشام. وأشأم : أتى الشام. وفي الحديث : «إذا نشأت بحريّة ثم تشا
الصفحه ٣١٥ : بشعر
منظوم ومقفّى حتى تأوّلوا ما جاء في القرآن من كلّ لفظ يشبه الموزون نحو : (وَجِفانٍ كَالْجَوابِ
الصفحه ٣٣٨ : : يعنون أنّ المصدر حقّه أن يجيء مفتوح العين
كالصّوفان والنّزوان والجولان. والصفة مسكّنتها نحو غضبان وعطشان
الصفحه ٣٦٢ : وجوهها.
ويقال : صبّ
إلى كذا صبابة بمعنى سالت نفسه محبة نحو (٤) من يهواه. والصّبّ : من به صبابة. وهو صبّ
الصفحه ٣٦٩ : النار يطلق على المعذّبين والمعذّبين. وقد يضاف الصاحب إلى
مسوسه نحو صاحب الجيش ، وإلى سائسه نحو صاحب