الصفحه ٤٥٢ :
والحارصة :
إحدى الشّجاج العشر ، وهي ما تحرص الجلد أي تقشره ، وقيل : تشقّه. وهذا منقول من :
حرص
الصفحه ٥١٠ : (٩).
__________________
(١) ٤٤ / المائدة : ٥.
(٢) النهاية : ١ / ٤١٩. ويروى بكسر الكاف أي هم المنصفون من أنفسهم ،
والأول أوجه
الصفحه ٥٩٦ : تخفيفا ، وتخفّف تخفّفا ،
واستخفّه كأنه سأله الخفّة. ومنه قوله تعالى : (فَاسْتَخَفَّ
قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ
الصفحه ١٢٥ :
وقد تبدل ميمها
الأولى ياء مع فتح همزتها ، وأنشد (٩) : [من البسيط]
يا ليتما
أمّنا شالت نعامتها
الصفحه ١٣٢ : (١) ؛ إذ من المعلوم أنّ ما قبل يومه وبعده كذلك ، فتخصيصه لهما بالذكر عيّ.
ومتى أضيف أو عرف بأل أعرب ، قال
الصفحه ٢١١ : القاطع ، فهو أخصّ من الدليل الواضح. قال الراغب : (٣) والبرهان أوكد الأدلّة ، وهو ما يقتضي الصدق أبدا لا
الصفحه ٤٠٠ : والثروة بالجناح ؛ قالوا :
طال جناح فلان ، لمن أثرى. وقصّ جناحه لمن افتقر ؛ استعارة من الطائر المقصوص
الصفحه ٥٦٨ : )(٣).
وقرىء : «وما
يخدعون» ولم يقرأ الأول في السبع (٤) إلا «يخدعون» كما بينّا وجه ذلك في غير هذا. وقيل : إنّ
الصفحه ٦٢٦ : وخواية وخويّا : إذا خلت وبقيت بلا أنيس. وخوى النجم
__________________
(١) من الآية الأولى في المادة
الصفحه ١٠٩ : : (لَأَكَلُوا مِنْ
فَوْقِهِمْ)(٤) كناية عن سعة الرّزق. وقوله : (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى
أَمْوالِكُمْ
الصفحه ١٧٨ : زهير : [من البسيط]
حتى إذا قبضت
(١) كفّ الوليد لها
طارت وفي يده
(٢) من ريشها بتك
الصفحه ١٨٥ : ، وصوبناها من اللسان.
(٦) النهاية : ١ / ١٠٢.
(٧) هو عقبة بن عامر الأنصاري ، صحابي ممن شهد العقبة الأولى
الصفحه ٢٢٧ : يقربها (٤). والباضعة من الشّجّة (٥) ما يبضع اللحم أي يشقّه.
فصل الباء والطاء
ب ط أ :
البط
الصفحه ٣٢٥ : ذلك. والمثقال ما يوزن به. قال الشاعر (٣) : [من الطويل]
وكلّا يوفّيه الجزاء بمثقال
وغلب في
التعارف
الصفحه ٣٢٦ : فتثقل وتطيش. وقيل : هو عبارة عن عدل الله
وإنصافه ، كما يعدل بالميزان من غير حيف. وقد حقّقناه في «التفسير