الصفحه ٤٩٣ : .
__________________
(١) صدر البيت الأول منسوب إلى أبي زغبة الخزرجي ، والبيت الثاني كله منسوب
إلى رشيد بن رميض العنزي من أبيات
الصفحه ٤٩٦ :
وقال ابن عرفة
: هم الأعوان. وقال مجاهد : هم الخدم من حفد يحفد : إذا أسرع ؛ وأنشد لكثيّر عزّة
الصفحه ٥٠ :
أ ب ق :
الإباق : هرب
العبد من سيده. ولما كان الخلق كلّهم عبيده قال تعالى في حقّ عبده يونس
الصفحه ١١٩ :
تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ)(١) ، وإلى الباطن في قوله : (هُوَ الْأَوَّلُ
الصفحه ١٦٠ :
الأوّاه : الذي
يكثر قولة : آه آه. والتأوّه : كلّ كلام يظهر منه تحزّن وقوله : (أَوَّاهٌ) قيل : هو
الصفحه ٢٤٩ :
ويقال : بقل
وبقول وهي الخضروات. قال (١) : [من الرجز]
جارية (٢) لم تأكل
المرفّقا
الصفحه ٤٤٧ :
، ومنه قوله تعالى : (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ)(٤) أي ضيق من القرآن. وأصله من الحرج ، والحرج
الصفحه ٤٨٢ :
حَصِيراً)(١) أي مهادا ؛ قال الراغب (٢) : كأنّه جعله الحصير المرمول كقوله تعالى : (لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٥٠١ :
شعر حول رأسه دون أعلاه. وفي الحديث : «لم يشبع من طعام إلا على حفف» (١) أي ضيق وفقر. وفي رواية
الصفحه ٥٢٠ : كلمة الإخلاص وهي (٣) : «لا إله إلّا الله» رأس الإيمان. وقيل : الحمد :
الثناء بالفضل ، وهو أخصّ من المدح
الصفحه ١٠٠ : رجل أسيف» أي سريع الحزن والبكاء ، وهو الأسوف أيضا ، وأما
الآسف فهو الغضبان. وما قدّمته أولى لئلا يلزم
الصفحه ١٥٠ : وأدغم. وكذلك : (وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ)(٩). وأما في الشعر فكثير نحو قوله (١٠) : [من الوافر
الصفحه ٢١٣ : . وقيل لما لم يدرك من البلح : بسر ، لذلك (٤).
فإن قيل : قوله
: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
باسِرَةٌ) ليس يفعلون
الصفحه ٣٤٦ :
ج ب ر :
الجبر في أصل اللغة
: إصلاح الشيء بضرب من القهر ، ويقال تارة لمجرّد الإصلاح. وعليه قول
الصفحه ٤٣٢ : . وقيل : الحجّ :
العمل ، والحجّ : الغلبة بالحجة. والحجة هي الكلام المستقيم ، ومنه قوله تعالى : (فَلِلَّهِ