الصفحه ٥٣٠ : وردت بلفظ التثنية لغرض التكثير ... ولا
يكون مثنى إلا في حال الإضافة. وهي منصوبة بفعل مضمر ...» (شرح
الصفحه ٤١٧ :
ج ي د :
قال الله تعالى
(فِي جِيدِها حَبْلٌ)(١).
الجيد : العنق
، ويجمع على أجياد. وقال الشاعر
الصفحه ٧٥ : . و «وحد» في بيت النابغة بمعنى منفرد ، ويرادفه واحد. فيقول : واحد
وعشرون ، إلا في أحد عشر فلا يقال : واحد
الصفحه ٢٢٦ : ، واشتقّ منه فقيل : باضعها أي باشرها. والبضعة أيضا عبارة عن
الشيء.
والبضيع :
الجزيرة في البحر المنقطعة عن
الصفحه ١٨١ :
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً)(٢) والحرث والانبجاس والانفجار والانفتاق والتّفتّق
والانشقاق والتّشقّق متقاربات
الصفحه ٣٠١ : عقود ؛ كلّ عقد عشرة ، كما أنّ واحد التّسع غير
عقد. والتّسع أيضا من [أظماء الإبل](٦). والتّسع جزء من تسع
الصفحه ١٧٦ :
قال : والبشك
مثله ، ويستعمل في قطع الثوب ، وفي الناقة السريعة تشبيها (١) ليديها في السرعة بيد
الصفحه ١٠٦ : ء : ٢١.
(٣) في الأصل : الضجر ، ولعلها كما ذكرنا.
(٤) جمع ابن مالك هذه العشر لغات في بيت واحد ، وهو
الصفحه ١١٢ : على آلاف وألوف. وسميت بذلك / لائتلاف
الأعداد فيها ، وذلك أنّ الأعداد آحاد وعشرات ومئون وألوف ، فإذا
الصفحه ٢٩ :
وتعليقات بعضها مفيد ، وبعضها الآخر لا علاقة له بالمتن. فما جاء في الهامش من خط
الناسخ أنزلناه في مكانه
الصفحه ١٠٣ : : هي الضّامر (٤) تشبيها بالرّعاء (٥) المأشورة.
فصل الألف والصاد
أ ص ب ع :
الإصبع معروف ،
وفيه عشر
الصفحه ٢٤١ :
بعلا والنّخل الذي يشرب بعروقه بعلا (١). وفي الحديث «فيما سقي بعلا العشر» (٢). وتصور الذي في
الصفحه ٤٥٢ :
والحارصة :
إحدى الشّجاج العشر ، وهي ما تحرص الجلد أي تقشره ، وقيل : تشقّه. وهذا منقول من :
حرص
الصفحه ٢٤٠ : ، وروايته كما في النهاية (١ / ١٤١) «ما سقي بعلا ففيه
العشر».
الصفحه ٥٢٧ :
وقوله تعالى : (وَلا حامٍ)(١) قيل : هو الفحل يضرب عشرة أبطن ؛ يقولون : قد حمى ظهره
، فلا يركب ولا