الصفحه ١٧٧ : .
(٥) ٤ / الشرح : ٩٤.
(٦) ما بين قوسين ساقط من ح. والحديث رواه ابن جرير في مختصر ابن كثير.
الصفحه ٤١٤ : معلقة امرؤ القيس (الديوان : ٣٦ ، شرح المعلقات التسع : ١ /
١٦٠).
(٤) كذا في الأصل ، وفي المصادر : بصلبه
الصفحه ٤٧٠ :
وقتك لا وقت يتحسّر فيه عليهم غير هذا الوقت ، وهو من (١) أبلغ مجازات القرآن. وقوله : (يا حسرتا
الصفحه ٥١٦ : (٢) ، وفي الحديث كلام أتقنّاه في «العقد النّضيد من شرح
القصيد».
والحلة :
الرّداء والإزار ، لأنهما يحلّان
الصفحه ١٥٣ : من النهاية : ١ / ٨٤ ، ومنه الإضافة.
(٨) رقمه ٢٢٠ في مجمع الأمثال : ١ / ٥٣.
(٩) الشرح منقول من
الصفحه ١٦٩ : منزلة ، أو لطلب محمدة أو فضيلة. وهو أن يكون
الشيء في نفسه فاضلا ، وذلك أشرف المنازل.
ولما كانت هذه
الصفحه ٣٤١ : / القصص : ٢٨.
(٥) فراغ في الأصل ، وهو عجز مطلع معلقته ، وصدره (شرح القصائد التسع : ٢ /
٥٤١) :
آذنتنا
الصفحه ٤٣٤ : منظور : بميسم مستدير.
(٨) في الأصل : الحجور ، وتصويبنا من اللسان.
(٩) ويكمل ابن منظور شرحه للعبة
الصفحه ٨٦ :
أعلمتكم (١) بما ينزل عليّ من الوحي لتستووا في الإيمان به. وقيل :
لتستووا في العلم بذلك ، فلم
الصفحه ٣٣٩ :
ليس الكريم
على القنا بمحرّم
وهذا وإن كان
أمرا له عليه الصلاة والسّلام في الصورة فهو أمر لنا
الصفحه ٤٠٨ : ، والإضافة من المصدرين السابقين.
(٨) في الأصل : الإيضاء.
(٩) البيت لعمرو بن كلثوم ، وهو آخر معلقته (شرح
الصفحه ٤٤٣ : من المصادر. وقد
شذّوا فيها من وجه آخر ، وذلك أنّهم لما صغّروها لم يدخلوها تاء التأنيث ، بل
قالوا حريب
الصفحه ٤٦٥ :
كاف (١) نحو (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)(٢) أي الله كافينا ، ولذلك لا يتعرّف بالإضافة في
الصفحه ٢٣٢ :
يقال : فلان
يبطن أمر فلان إذا علم سريرته ، كما قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ
الصفحه ٢٦٨ : / الصافات : ٣٧.
(٨) يرى ابن يعيش أن
أكثر ذلك ما يجيء في الشعر ، وأتى بشواهد شعرية على ذلك (انظر شرح المفصل