الصفحه ٢٣٤ : متعلّقاته. فبعثت البعير :
أثرته ووجّهته للسّير فانبعث. وبعثت رسولي أي أرسلته. ومنه : (لَبَعَثْنا فِي كُلِّ
الصفحه ٣٤٧ : والإذعان له ، وذلك أنّ الجبار
في الأناسيّ هو من يجبر نقيصته بادّعاء منزلة لا يستحقّها.
والجبّار : كلّ
من
الصفحه ٥٧٠ : . وقيل : بل
بإجلائهم عنها لما تسبّبوا في ذلك.
وخرب المكان
يخرب خرابا فهو خرب. والخارب : سارق الإبل
الصفحه ٢٧٤ : الإمام فلانا بفلان أي ألزمه دمه
وقتله به. وفلان بواء لفلان إذا كان كفالة في القتل من ذلك. وفي دعائه
الصفحه ٥٣٢ : الفراء : العرب تجمع الحوت : أحوتة (٥) وأحواتا في القليل ، فإذا كثرت فهي الحيتان. قوله : إنّ
أفعلة من
الصفحه ٥٩٨ :
وَأَخْفى)(٣) أي وأخفى من السرّ. قيل : هو ما يطرأ وجوده في ضمير
صاحبه. وقيل : «أخفى» فعل أي وأخفى ذلك عن
الصفحه ٣٨٦ :
__________________
(١) ٣ / الحشر ٥٩.
(٢) البيت لأبي ذؤيب يصف النحل ـ وانظره سابقا ـ (ديوان الهذليين : ١ / ٧٩)
،
(٣) في الديوان
الصفحه ٢٠٧ : ، أما العجز فلبيت منسوب إليه (انظر الحاشية الثانية
ص ٩٥ من شرح القصائد العشر).
(٤) النهاية : ١ / ١١٩
الصفحه ٣٠٢ : تأوّل فيه عشر
الورد (٩) أنّها تسعة أيام. والعرب تقول : وردت الإبل عشرا أي وردت (١٠) يوم التاسع (١١
الصفحه ٤٤٨ : عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ)(٢) أي إثم. ويجوز أن يكون على بابه أي ليس على هؤلاء تضييق
في تكليفهم بما كلّف به
الصفحه ٤٦٢ : في الأنبياء (٥) حسبما بينّاه في «العقد» وغيره.
فصل الحاء والسين
ح س ب :
الحسبان :
الظنّ ، قال
الصفحه ٤٧٥ : لله والعزيز ، وهذا إلحاد في
أسمائه. ونزل : (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ
الصفحه ٥٤٦ :
ح ي د :
قوله تعالى : (ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)(١) أي تميل : حاد عنه يحيد حيدا وحيدا. قال
الصفحه ٤٦٨ : / الإسراء : ١٧.
(٤) في الأصل : عبيد ، وهو وهم.
(٥) النهاية : ١ / ٣٨٤ ، حين كان يوم الفتح. والحسّر
الصفحه ١٤٩ : رجلك شاجر
(٢) في الأصل : تسحر بها ، ولا يستقيم. وفي شرح المفصل : ٤ / ١٠٩ : تلتبس
بها والتصويب من