الصفحه ٢٢١ : البشارة.
والبشارة بالضمّ : ما يخرج من بشر الأديم ، وهي لغة في البشارة بالكسر أيضا
الصفحه ٢٣٣ : من باطن شعرها. وقال شمر : أي يأخذ من تحت
الذّقن الشعر.
فصل الباء والظاء
ب ظ ر :
قال الراغب :
في
الصفحه ٢٣٥ : قال : لا إله إلا الله ، وبسم
الله الرحمن الرحيم. قال : إنّ بعثر من بعث وأثير (٦) ، وهذا لا يبعد في هذا
الصفحه ٢٤٥ : عاد أي بقطع طريق ونحوه ، أي
فهذا لا يرخّص له في ذلك.
وقال الحسن :
غير متناول للذة ، ولا متجاوز سدّ
الصفحه ٢٤٦ : الناس في أنه هل كان مصروفا عن ذلك
بطبعه ، أو كان في قدرته ولكن لم يقله في كتابنا «التفسير الكبير
الصفحه ٢٥٢ : عذرتها. ومنه البكر لأول ولد ، ولمن ولد له أولا من الأب والأمّ. يقال في الكلّ
بكر. قال الشاعر : [من الرجز
الصفحه ٢٥٧ :
يدعون أنه كذاب ، فإنّ الشاعر في القرآن عبارة عن الكذاب بالطّبع. وعلى ذلك
قوله تعالى : (لَوْ
الصفحه ٢٧٣ : (٦) شية فيه تخالف معظم لونه. ولما سئل ابن عباس عن قوله عزوجل (وَأُمَّهاتُ
نِسائِكُمْ)(٧) ولم يبيّن الله
الصفحه ٢٨٥ :
وقولنا (في المصادر) (١) تحذّرنا في الأسماء فإنه يكون يكثر فيها ذلك ، نحو :
التّمثال والتّجفاف
الصفحه ٢٨٨ : : (وَجَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً)(١٠). يقال : بان كذا أي انفصل وظهر ما كان مستترا. ولمّا
اعتبر فيه معنى الظهور
الصفحه ٣٢٨ : ثلّة. ورئي عمر رضي الله عنه في المنام فسئل
عن حاله فقال : «كاد يثلّ عرشي» (٢) ، كنّى بذلك عن هول المطلع
الصفحه ٣٣٥ : فيستعتب ، ولا يخلق (٦) على كثرة الردّ». وقيل : قيل له : مثنى لما ثنّي فيه من
القصص والأمثال. وقيل ذلك : من
الصفحه ٣٤٨ :
حِزْبٍ
بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)(١). وقال تعالى : (نَحْنُ قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي
الصفحه ٣٥٩ : :
المخاصمة والمقاوحة على سبيل المغالبة ، وهي مذمومة في الأشياء الظاهرة غير
المحتملة للجدال كقوله تعالى : (ما
الصفحه ٣٦٨ : » جمع جرفة ، وهي الكسرة. ومنه جلف وجلفة. ورجل
جراف : نكحة ، كأنّه يجرف في ذلك العمل.
ج ر م :
قوله