الصفحه ٦٢٤ :
طامعين ، أو لأجل الخوف. وفيه إشارة إلى استواء الرّجاء والخوف كقوله عليه
الصلاة والسّلام : «لو وزن
الصفحه ٣١ :
منهجنا في التحقيق
حاولنا جهدنا
أن نحسن قراءة المخطوطة قدر الطاقة ، وأن نقرئها قدر الإمكان
الصفحه ٣٩ :
وهي في (١) قوله تعالى : (لَوْ يَجِدُونَ
مَلْجَأً)(٢). ومادة (س ر د ق) وهي في (٣) قوله تعالى
الصفحه ٤٩ : . وقيل :
أبد بمعنى غضب ، لأن الغضب يلازمه ذلك غالبا.
أ ب ر :
إبراهيم : اسم
أعجمي ، وفيه لغات
الصفحه ٥٦ : لكونه في قوة
النفي ساغ وقوع الإستثناء المفرّغ بعده. قال تعالى : (وَيَأْبَى اللهُ
إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
الصفحه ١٠١ : تغيّرا منكرا يتأذّى بها.
وأسن الرجل إذا مرض من أسن الماء فغشي عليه. قال الشاعر : [من البسيط]
يميد [في
الصفحه ١٠٤ : قَبْلِنا)(١). وقوله :
(وَأَخَذْتُمْ عَلى
ذلِكُمْ إِصْرِي)(٢) أي عهدي وميثاقي.
والأصل في
الإصر أنه عقد
الصفحه ١١٦ : المقطّعة ، للناس فيها أقوال كثيرة فصلتها (٦) في التفسير الكبير إلى نحو ثلاثين قولا ، منها : أنها
جيء بها
الصفحه ١٣٠ : ، كأنّ نفسه أمرته فائتمر. وقال أبو عبيد في قول امرىء القيس (٢) : [من المتقارب]
ويعدو على المرء ما يأتمر
الصفحه ١٣٦ : يصغّرونها ، / فيقال : أميمة. وقيل : هي مزيدة. وقيل : بل هي
مزيدة كهي في هو كوله وهلع (٣). وقال آخر : [من
الصفحه ١٥٠ :
وقوله : (حَمِيمٍ آنٍ)(١) أي بلغ أناه في شدّة الحرّ. واستأنيت فلانا : انتظرته
واستبطأته. وآنا
الصفحه ١٦٥ : إذا عدت. والمراط : سهام قد إنمرط [ريشها](٣). المتغضّف : المتلوّي.
والأيامى :
وزنها في الأصل فعائل
الصفحه ١٧٨ :
في قطع الأعضاء والشّعر ، يقال : بتك شعره وأذنه. والباتك : السيف القاطع.
والبتكة : القطعة ، قال
الصفحه ١٨٨ : قبل وجوده (١).
وقوله : عدتم
من حيث بدأتم ، في علم الله وفيما وصّى أنهم سيسلمون ، فعادوا من حيث بدؤوا
الصفحه ١٩٩ : )(٤) ، وهو منفيّ في اللفظ مثبت في المعنى ، لأنّ معناه
أداوم على كذا. ولذلك لم يدخل الإيجاب بإلا في خبرها. وما