الصفحه ٢١٦ : (٢) أي طالهم وزاد عليهم في الفضل وحسن الذّكر. وفي حديث
محمد ابن الحنفية : «قلت لأبي : كيف بسق أبو بكر
الصفحه ٣٠٨ :
فِيها
سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً)(١). فأخبر أنّ الشمس بمنزلة السراج ، والقمر بمنزلة النور
المقتبس
الصفحه ٣١٦ : معاوية : «انظر إلى قرحتي فنظرت فإذا هي
ثبرت» (٤). والثّبرة : النّقرة في الشيء ، وهي أيضا ما ينتفع فيه
الصفحه ٣٣٠ :
من الثّعالي
ووخز من أرانيها
يريد من
الثعالب وأرانبها ، فأبدل الباء ياء في اللفظتين. وقيل
الصفحه ٣٧٠ : إلى نحو : (وَمَنْ أَساءَ
فَعَلَيْها)(١) وقول الشاعر يصف عقابا (٢) : [من الوافر]
جريمة ناهض في رأس
الصفحه ٣٧٤ : ، مهموزا وأجزاه. قال
الراغب : الجزاء : ما فيه الكفاية من المقابلة إن خيرا فخير وإن شرّا فشرّ. (٤)
يقال
الصفحه ٤٠٧ :
والجوهر في عرف المتكلمين : المقابل للعرض من ذلك لظهوره للحاسّة. وقيل : الجوهر
: ما إذا بطل بطل
الصفحه ٤٤٩ : قوله تعالى : (إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ
ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً) أي لم تسترقّه شهوات الدّنيا ، وقوله
الصفحه ٤٥٦ : الْحَرِيقِ)(١). قيل : الحريق : النار. يقال : أحرق كذا واحترق. والحرق
: ارتفاع حرارة في الشيء من غير لهب كحرق
الصفحه ٤٨٥ : : (وَحُصِّلَ ما فِي
الصُّدُورِ) أي أظهر ما فيها وجمع كإظهار اللبّ من القشر وجمعه أو
كإظهار الحاصل من الحساب
الصفحه ٤٩٩ :
يكون بمعنى محفوظ كما صرّح به (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ)(١) قرىء برفع «محفوظ» صفة للقرآن ، وبجرّه صفة
الصفحه ٥٢٢ : » (٢) و «سنة حمراء» (٣) وفيه «بعثت إلى الأسود والأحمر» (٤) ، قيل : العرب والعجم لأنّ ألوان العرب يغلب عليها
الصفحه ٥٣٥ :
بعد ما كان ، قاله الراغب (١) ، وهو حسن إلا قوله : وحار في الأمر وتحيّر ؛ فإنّ هذا
من مادّة اليا
الصفحه ٦٠٣ : الله أولياءه في الأرض كما قال : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ)(٣) ، وقوله : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الصفحه ٦١١ : لأنّها تتخلّل النفس أي تتوسّطها ، وإمّا
لأنّها تخلّ النفس فتؤثّر فيه (٢) تأثير السهم في الرميّة حين