الصفحه ٥٤٣ :
النحاة : ما انتصب من الأوصاف ، أو ما جرى مجرى ذلك على تقدير : في حال كذا
أو جواب كيف. ولها شروط
الصفحه ٥٥٠ :
أوانه. وحينت الشيء : جعلت له حينا ، وفي الحديث : «حيّنوا نوقكم» (١) أي احلبوها في وقت معلوم
الصفحه ٥٥٣ :
قوله : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ)(١) يعني أنه إذا علم من يريد القتل أنّه يقتصّ منه ارتدع
عن
الصفحه ٦١٠ : » (٦).
والخلل في
الأمر : الوهن فيه تشبيها بالفرجة الواقعة بين شيئين. وخلّ لحمه يخلّ خلّا وخلالا
: إذا صار فيه
الصفحه ٦٢٣ :
قوله : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
تَضَرُّعاً وَخِيفَةً)(١) أي على حالة مثلك من يلازمها
الصفحه ٥١ : ءين في الجمع ، ولو
كان مخفّفا لم ترد في الجمع ياءين. قال (١٠) ولو قال إيبالة كان صوابا مثل دينار
الصفحه ٥٣ : الثعلبيّ :
لم أجده في كتب الأئمة. قلت : قد حكى ذلك قبله الأصمعيّ. وقال أبو عمرو بن العلاء (٢) : من قرأ
الصفحه ٦١ : عباس في قوله تعالى : (أَثاثاً وَمَتاعاً إِلى حِينٍ)(٣) أي مالا. قال الراغب : وقيل للمال كلّه إذا كثر
الصفحه ٧٢ :
وَالَّتِي
لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها)(١) وقيل : الأجلان معا للموت (٢) ، إلا أنّ من الناس من يأتيه
الصفحه ١٢٣ :
أ ل ي :
حرف جرّ معناه
انتهاء الغاية (١). وهل يدخل ما بعدها في ما قبلها؟ خلاف مشهور حقّقته في
الصفحه ١٣٥ : ء ، ويترجّون أن يكونوا أمثالهم (٩).
والأمّ : أحد
الأبوين ، وتجمع في العقلاء على أمّهات ، وفي غيرهم على أمّات
الصفحه ١٥٤ :
فصل الألف والواو
أ وب :
الأوب : ضرب من
الرجوع (١) لأنّ الأوب لا يقال إلا في الحيوان ذي
الصفحه ١٥٨ : ]
لم نزل آلا على عهد إرم (١)
رجل ولا آل
بغداد (٢) ولا آل زمان ولا آل مكان كذا ، بخلاف أهل في ذلك كلّه
الصفحه ١٧٥ :
ويرفعان ما فيه أل أو ما هو مضاف لذي أل ، كقوله : (نِعْمَ الْعَبْدُ)(١)(وَبِئْسَ الْمِهادُ
الصفحه ٢٠١ :
النّقاخ :
الماء (١) ، والبرد : النوم (٢). وعليه حمل قوله : (لا يَذُوقُونَ فِيها
بَرْداً وَلا