الصفحه ٥٩٣ :
والإغارات واستلاب الأنفس والأموال في كلّ بدو وحضر بخلاف مكة ومخاليفها (١) فإنّ أهلها آمنون من ذلك
الصفحه ٦٢١ :
خ وض :
قوله تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا)(١). الخوض : الدخول / في الحديث ، وأصله الدخول
الصفحه ٨١ : )(٢) إشارة إلى اجتماعهم على الحقّ وتشاركهم في الصّفة
المقتضية لذلك.
وقولهم :
تأخّيت كذا ، أي تحرّيت في
الصفحه ١١٧ :
أ ل ه :
الله : هذا
الاسم المعظّم ، للناس فيه أقوال كثيرة ومسألات (١) شهيرة قد أتقنتها والحمد
الصفحه ١٢١ :
لتقصير في الأمر الذي حلف عليه. والإيلاء في الشّرع : الحلف المانع من جماع
المرأة. قلت : ولا بدّ من
الصفحه ١٢٩ :
بعضا ، ومنه : (إِنَّ الْمَلَأَ
يَأْتَمِرُونَ بِكَ)(٢). قال الأزهريّ : الباء بمعنى في. (وَما أُمِرُوا
الصفحه ١٥٦ : في الوجود شيء. (وقيل : هو الذي
لا يحتاج إلى غيره. وقيل : المستغني بنفسه. وهذان يرجعان إلى قولنا : لم
الصفحه ١٧٠ : ، ولكن
خشية كراهتهم التضعيف ، ومثل قولهم طائيّ في طيّء اكتفوا بأحد أجزاء العلّة.
وقيل : (٣) وزنها فاعلة
الصفحه ٢١٥ : : (وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ)(٢) أي إنبساطا وتوسّعا في العلم وطولا وتماما في الجسم.
وقيل
الصفحه ٢١٩ : .
والبشر : مجتمع
فيه الواحد والجمع كقوله : (قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ)(٢)(ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ٢٩٥ :
تاجر في كذا أي حاذق في وجوه. قالوا : وليس في كلامهم تاء بعدها جيم غير
هذه المادة. فأمّا تجاه فمن
الصفحه ٣٦١ :
تقدّم منه : ثاب ، وتاب كلاهما بمعنى الرجوع. وكذا الجذّ والحذّ. وكذلك عتا
وعثا ، كما سيأتي في مادة
الصفحه ٣٨٣ : . والجلبان بضمتين مع تخفيف الباء وتشديدها هو شبه الجراب يجعل فيه السيف
بقرابه. وربّما جعل الرجل فيها سوطه
الصفحه ٤٠٤ : العسل ، وأكثر ما يقال ذلك في الثمر إذا كان غضّا ، كقوله : (رُطَباً جَنِيًّا)(٢). يقال : جنيت الثمرة
الصفحه ٥٠٠ :
جميع جهاته ، وفيه تنبيه على كثرة خلقه وعظم ملكوته ، وذلك أن عرشه أعظم
المخلوقات ، ومع ذلك خلق