الصفحه ٣٠ :
الشعرية؟ والخير في كلّ واحدة في طريقة قراءة الأصل المنقول عنه. على أن
الهوامش في هذه النسخة نادرة
الصفحه ٥٠ :
أ ب ق :
الإباق : هرب
العبد من سيده. ولما كان الخلق كلّهم عبيده قال تعالى في حقّ عبده يونس
الصفحه ٦٦ :
فيه. وهذا كتسميتهم الشحم بالنّدى في قوله : [من الطويل]
تعالى (١) النّدى في متنه وتحدّرا
وكتسمية
الصفحه ٧٠ : التي نحن فيها ولا من معناها في شيء
البتّة ، بل من مادّة «جور». ولذلك ذكرها في مادّة تيك. وإنّما اشتبه
الصفحه ١٣٨ :
والأمان والأمانة في الأصل مصادر. وتجعل الأمانة اسم الحالة التي يكون
عليها الإنسان في الأمن تارة
الصفحه ١٨٥ : مهلك
نفسك ، مبالغا في ذلك حرصا على إسلامهم ، من بخع الشاة إذا بالغ في ذبحها. وقيل :
بخعها بمعنى قطع
الصفحه ٢٠٢ : بريدا مبردا
وفيه (٣) : «لا أحبس البرد» و «لمّا لقيه بريدة (٤) صلىاللهعليهوسلم قال له : من أنت؟ قال
الصفحه ٢٠٣ : وبررة. وقال تعالى في وصف الملائكة : (كِرامٍ بَرَرَةٍ)(٤). ف «بررة» خصّ بها الملائكة في القرآن من حيث إنه
الصفحه ٢٥٠ : لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٥ :
وفي الحديث : «الجراحات
بواء» (١) أي متساوية في لزوم المماثلة ، وذلك أنّه لا يجرح غير الجارح ، ولا
الصفحه ٣٣٤ :
من الصّعقة ، وذلك قوله : (فَصَعِقَ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شا
الصفحه ٣٥٥ :
الجاهلية فهو من جثا جهنّم» (١) الجثا : جمع جثوة ، أي من جماعات جهنّم. والجثوة في
الأصل ما جمع
الصفحه ٤٥٣ : التزيين وتسهيل الخطب فيه كأنّه من حرضه أي أزال عنه الحرض نحو
قذيته أي أزلت عنه القذى. وأحرضته أي أفسدته
الصفحه ٤٧٣ : فيها ،
والسيئة تضادّها ، وهما من أسماء الأجناس المشتملة على أنواع ، فيفسّران في كلّ
موضع بما يليق به
الصفحه ٥٢٥ : كالحمّة يأتيها البعداء ويزهد
فيها القرباء» (٢). ويقال للعرق : حميم على التّشبيه. واستحمّ الفرس :
عرق