الصفحه ٤٤٤ :
والمحراب مفعال
من ذلك. قيل : سمّي بذلك لأنّ الإنسان يحارب فيه شيطانه وهواه. وقيل : لأنه من حقّ
الصفحه ٤٨٤ : ، وعلى هذا فحصّ وحصحص مثل كفّ وكفكف ولمّ ولملم. ولأهل العربية في هذا
كلام حقّقته في غير هذا. وقال
الصفحه ٤٩٦ : لأصبحت
لها حفد ممّا
يعدّ كثير
وقال عمر وذكر
له عثمان رضي الله عنهما في الخلافة
الصفحه ٥٤٢ : في خفية ، وأكثر استعماله فيما [في](١) تعاطيه خبث ، وقد يستعمل فيما فيه حكمة ، قال الراغب (٢) : ولهذا
الصفحه ٢٤ : المؤرخون على أنها جرت سنة ٧٥٦ ه ، لكنهم اختلفوا في الشهر الذي قضى فيه
نحبه. أما عن سنة ولادته فلم يشر
الصفحه ١١٤ : (٢) ، كقولهم : مره وكمه في المرأة والكمأة. والميم مزيدة
ووزنه الآن : مفل وهذا تصريف واضح ، فلمّا جمع ردّ إلى
الصفحه ١٨٣ :
وأما في
المعاني فقالوا : تبحّر في العلم أي توسّع فيه وتوغّل. وكان يقال لابن عباس الحبر
البحر
الصفحه ٢٤٧ : ،
فيقال : بقرة ذكر وبقرة أنثى ، لكن استغني عن ذلك بقولهم : ثور. وجمعه باقر كحامل
في حمل. وقرىء : إن
الصفحه ٢٥٨ :
الْبَلَدِ
الْأَمِينِ)(١) ، فأتى بمكة معرّفا ومنكرّا ، فقيل : إنه في حال
التنكير لم يكن بلدا بل
الصفحه ٢٩١ :
واستمرت في الخسران ، والمراد جملته. وإنّما خصّ اليدين بالذكر لأنهما محلّ
المزاولة. قال تعالى
الصفحه ٣٩٢ : ، ولذلك يضربون به المثل في العظم ، ومن ثمّ قال تعالى : (وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى
يَلِجَ
الصفحه ٣٩٣ :
(وَلَكُمْ فِيها
جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ)(١). والجمال : كثرة الحسن وهو نوعان
الصفحه ٤٢٣ :
أمواله ورقيقه [وأعتده](١) حبسا في سبيل الله». وفي الحديث : «بعث أبا عبيدة على
الحبس» (٢) هم
الصفحه ٥٠٦ :
سَكْرَةُ
الْمَوْتِ بِالْحَقِ)(١). وقال الشافعيّ في قوله عليه الصلاة والسّلام : «ما حقّ
امرىء مسلم
الصفحه ٦١٢ :
قلبه. ولكن إذا استعملت المحبة في الله فالمراد مجرد الاختيار. وكذا الخلّة ؛ فإن
جاز في أحد اللفظين جاز