الصفحه ٢٤٨ :
جنبها. ولذلك يقال فيمن فيه سواد وبياض : أبقع ، وهو جنس منه. ولذلك قال
الفقهاء : الغراب الأبقع
الصفحه ٣٦٢ :
بطل كأنّ ثيابه في جذعة (١)
والجذع من
الحيوانات ما لم يثنّ سنة ؛ فمن الإبل ما له خمس ، ومن الشا
الصفحه ٣٨٢ : بقهر. ومنه (وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ). والجلب : المنهيّ عنه في قوله : «ولا جلب ولا جنب
الصفحه ٤٢٧ : : أصل الكرم. والحبلة بفتحتين : ما في بطون
النّوق. ومنه الحديث : «نهى عن [بيع](٧) حبل الحبلة» ، قال أبو
الصفحه ٥٠١ : علمتها ، أي أكثرت المسألة عنها.
يقال : أحفى في سؤاله وألحف وألحّ ، كلّه بمعنى. قال تعالى : (إِنْ
الصفحه ٥٣٤ : نعوذ بالله من الرجوع عن الجماعة بعد أن كنّا فيها.
والكور : الجماعة ، من : كار عمامته إذا جمعها ولفّها
الصفحه ٦٧ : ، كقوله : «تعالى النّدى في متنه» (٣) ، و «إذا نزل السماء» ، كما تقدّم. وقيل : معنى (يَلْقَ أَثاماً) أي
الصفحه ٨٧ : (٢) نحو : (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها
وَحُقَّتْ)(٣). ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصّل إليه بالسّماع نحو
الصفحه ٢٣٧ :
وقد يقال :
البعد في الهلاك ، والبعد في ضدّ القرب. قال تعالى : (أَلا بُعْداً
لِمَدْيَنَ)(١) وقال
الصفحه ٢٣٩ : الشرع كفروع الأحكام. فإذا اختلف الناس في أمر غير
الذي يختصّ بالنبيّ بيانه فهو مخيّر بين أن يبيّن وبين أن
الصفحه ٢٤٣ : ،
وتارة بالعكس. وهو أقوى الحيوانين ، وخصّ بعدم التّناسل ، ولقوّته وخبثه قيل في
وصف النّذل من الناس : هو
الصفحه ٢٦٢ :
ذلك في زمان ولا مكان ، فلا يقال : أدركني مكان كذا ، ولا بلغني مكان كذا.
ويقال : بلّغته
الخبر
الصفحه ٣٠٠ :
زائدة. فوزن ترقوة فعلوة ، وليست تفعلة لأنه ليس في الكلام (ر ق و). وقد
حققته في غير هذا. ولما حضرت
الصفحه ٣٣٣ : له في
الغار : «ما ظنّك باثنين الله ثالثهما» (٣) ، وقال تعالى : (ثانِيَ عِطْفِهِ)(٤) كناية عن التكبر
الصفحه ٣٩٧ :
قوله : (فِي جَنْبِ اللهِ)(١) أي في أمره وحدّه الذي حدّه (٢) لنا ، فاستعير ذلك لأوامره ونواهيه