الصفحه ٢٧٨ : من صوف أو شعر إلا أنه غلب في المبنيّ جمعه على بيوت ، وفي المنسوج على أبيات ،
وقد يجيء عكسه بقلّة
الصفحه ٢٨٩ :
باب التاء المثناة
[ت] (١)
قد تقدّم أنّ
التاء تكون حرف جرّ للقسم ولا تجرّ إلا الجلالة ، وقد
الصفحه ٣١٤ :
باب الثاء المثلثة
فصل الثاء والباء
ث ب ت : (١)
الثبات والثبوت
: ضدّ الزوال. يقال : ثبت يثبت
الصفحه ٣٣٨ : [هو](٤). ألا ترى كيف جعله نفس الفعل في قوله تعالى : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ
خَيْراً يَرَهُ
الصفحه ٣٤٠ :
وسبقت إحداهما بالسكون فقلبت الواو ياء وأدغمت فيها الياء نحو ميّت في
ميوت. وأصل مثابة ومثاب مثوبة
الصفحه ٦٠٦ : عليه الصلاة والسّلام
في الكعبة : «ولجعلت لها خلفين» (٣) أي بابين. قال ابن الأعرابيّ : الخلف : المربد
الصفحه ١٠٨ : على الإفك (٣) ، يكون إفكا منعوتا على إسقاط الخافض ، وهو يرجع في
المعنى إلى الوجه الثاني ، لأنه لو
الصفحه ١٩٧ : (٦) : [من الطويل]
ولو كنت في
غمدان يحرس بابه
أراجيل أحبوش
وأسود آلف
إذا
الصفحه ٢٦٥ :
تصديق وتدبّر لما يتقدّمها ، وستأتي في بابها إن شاء الله.
__________________
(١) ١٦٣ / الأعراف
الصفحه ٣١٢ :
فيبدو وتارة
يجمّ ويغرق
وانتصابها على
المصدر. والتّورية تذكر في باب الواو
الصفحه ٥٧٧ : : خزنت
المال أي سترته وغيّبته. والخزانة في الأصل مصدر ، وهي عمل الخازن ، كالإمارة
والولاية ، ثم أطلقت على
الصفحه ٢٨٣ : تشبيها بالبيضة في بعض هيئتها ولونها
والبياض لما لم يزدرع من الأرض والسواد لمزدرعها (٥) ، ومنه أرض السواد
الصفحه ٢٩٨ : : (وَتَأْكُلُونَ
التُّراثَ)(٨) فيذكر في باب الواو.
__________________
(١) ٥ / الحج : ٢٢.
(٢) عجز من معلقة
الصفحه ٣٠٥ : أكلنا. وجعله بعضهم من باب الكناية لأنّ من يدعو الناس ليطعمهم هيّأ لهم
متّكأ غالبا. وأنشد لجميل (٢) : [من
الصفحه ٤٣١ : وَقْراً)(٢). ومستورا قيل : بمعنى ساترا ، والصحيح أنّه على بابه ،
وقد قررناه في غير هذا.
والحاجب
للسلطان