الصفحه ٥٩٦ : ، وهو تعليم لأمّته (صلّى الله تعالى عليه وسلم) (٣) في الحقيقة. واستخفّه وأخفّه الطرب بمعنى حمله الطرب
الصفحه ٩٧ : » (٢) أي امتلاء ، وذلك شبيه بما في المرجل. ومجلس أزز (٣) : كثير الزّحام. وفي آخر : «فإذا المجلس يتأزّز» أي
الصفحه ١٤٦ : النّهار بنا
يوم الجليل (٤) على مستأنس
وحد
أي : على ثور
متبصّر ، هل يرى صائدا
الصفحه ٣٠٧ :
ت ل و :
التّلاوة :
المتابعة. يقال : تلوت زيدا أي تبعته. وغلب في العرف التلاوة على قراءة القرآن
الصفحه ٥٩٥ :
حال يوم القيامة. وكأنه أشار إلى قوله : (ثُمَّ رَدَدْناهُ
أَسْفَلَ سافِلِينَ)(٤) عند بعضهم وليس ذلك
الصفحه ٦٣٠ : يوم عاشوراء.
قوله : (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ)(٢) أي الاختيار. قوله
الصفحه ٣١٥ : : (لا تَدْعُوا
الْيَوْمَ ثُبُوراً واحِداً)(٧) أي (٨) دعاء واحدا ، بهذا القول بل كرّروه فإنه لا يجدي
الصفحه ٤٨ : اللفظة من باب التجوّز ؛ وإلا فالتاء ليست من
أصولها في شيء ، ولكن لم أجد موضعا أنسب لذكرها من هذا.
ويجوز
الصفحه ٢٠٩ : : ٣٩.
(٦) ٢٩ / المؤمنون : ٢٣.
(٧) صحيح الترمذي ، باب الزهد ، الحديث : ١٧ ، وفيه : «.. مال عبد
الصفحه ١٤٧ :
والناس عندهم
من ذلك ، وأصله نسي ثم قلبت الكلمة. وسيأتي إن شاء الله تحقيق ذلك في باب النون
الصفحه ٥٤ : الرجز]
بأبه اقتدى
عديّ في الكرم
ومن يشابه
أبه (٤) فما ظلم
وقد تشدّد
الصفحه ٧٩ : ،
بينما في أسد الغابة (٥ / ١٤٧) عرّف بأبي برزة ولم يذكر الحديث. ويروى الحديث لأبي
هريرة.
(٧) يقال في
الصفحه ١٨٩ :
في الباب ، ثم تعتبر معانيه التي تظهر منه ، ثم يقال تارة : بدر كذا أي طلع
طلوع البدر. ويعتبر
الصفحه ٤٧٩ :
بناحية ، ولا أدخله في جملتهم. وقال الأزهريّ : هي حرف استثناء ، واشتقاقه
من قولك : كنت في حشى فلان
الصفحه ٥١٧ : الرَّشِيدُ)(١٠) من باب قولهم في المخاصمة : أنت الحليم الكامل ، يعنون
السفيه ؛ فهي من التهكّم كقوله : (ذُقْ